الثقة التامة بأن اختياري للزوجة كان ناجحاً، وبأن الإنسان لا يقنع مهما وصل إليه
ليس هناك كمال بشري، وأيضاً الآخرون لديهم مشكلاتهم ونواقصهم.
نحن مدعوون إلى غرس القناعة من طريقة التفكير التي نشأنا عليها، وهي تلك الطريقة التي تشعر بالهزيمة النفسية، والشعور بعقدة النقص وعدم الكمال، ثم ننسى بأن الزواج مشروع للتكامل بين الزوجين، ومن هنا نستطيع أن نبدأ الخطوة الأولى نحو السعادة والرضا،
فالقناعة ستبقى دائماً الكنز الذي لا يفنى
المولى الكريم يباركك ..............موضوع مهم وحساس تطرقت إليه أخي سقراط.......شكراً لك
.