الإمام علي بن أبي طالب خير الأمة في الدارين

صلوات على محمد و آل محمد.
للامام علي (ع س) فضائل لا يحصيها القلم.
نزلت فيه اقوال واحاديث لا تعد.
بخ بخ لك يا ابن ابي طالب، لقد اصبحت مولى لكل مؤمن ومؤمنة.
تصدق بالخاتم وهو راكع.
باب مدينة العلم.
صاحب ذو الفقار
قاهر الكفار
صهر ونسب سيدنا محمد (ع س)
امير المؤمنين
العترة الطاهرة
ابو الائمة

فأين تذهبون؟

اللهم صلي على محمد و آل محمد.

يا هؤلاء صلوا على ومحمد وعلى آله، ثم إن ضيف الله قد أحصى فضائله، وادعى أن القلم لا يستطيع أن يحصي فضائل علي عليه السلام.
وكونه من خير الأمة في الدارين، فهو لما قام به من نشر الدين، ومحاربة الكافرين، وغير ذلك من الأعمال التي أهلته أن ينال هذه المكانة.
لكن فأين نذهب نحن معاشر الإسماعيلية؟ هل سنحشر معه، أم لا. نراجع أنفسنا وننظر في هديه ثم ننظر مكاننا منه.[code]

لا عجب ولا غرابة، فالإمام علي كرم الله وجهه ورضي عنه، يعد إماماً وعلماً عظيماً، وذا منزلة لا يجحدها ولا ينكرها إلا مكابر، أشكرك على موضوعك الشيق، وأرجو المزيد في تبيين وإيضاح مكانة الإمام علي عليه السلام... وشكرا

الأخ /المحب لله، قد يتساءل البعض: هل علي بن أبي طالب أفضل من جميع الأنبياء الذين أجمعت الأمة على أنهم أفضل الخلق، وهل هو أفضل من نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام؟ وإذا كان علي خير الأمة في الدارين فلماذا لم يذكر هذا ولم يبين أتم بيان في القرآن الكريم، رغم أنه لم يذكر اسمه بالتصريح ولا مرة واحدة، فكيف يكون خير الأمة في الدارين ولم يوف حقه ولم يبين مكانته في القرآن الكريم؟

اقتباس :

لأخ /المحب لله، قد يتساءل البعض: هل علي بن أبي طالب أفضل من جميع الأنبياء الذين أجمعت الأمة على أنهم أفضل الخلق، وهل هو أفضل من نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام؟ وإذا كان علي خير الأمة في الدارين فلماذا لم يذكر هذا ولم يبين أتم بيان في القرآن الكريم، رغم أنه لم يذكر اسمه بالتصريح ولا مرة واحدة، فكيف يكون خير الأمة في الدارين ولم يوف حقه ولم يبين مكانته في القرآن الكريم؟

لا تتعلق بالحرف ابحث في كل اللغات ابحث عن سدرة المنتهى ////وما ادراك ما سدرة المنتهى/// فهي 14

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
نقل لنا الأخ الروحي المحب لله المحترم
عن عبد الله بن عباس أنه قال : اكتنفنا رسول الله صلى الله عليه و آله في مسجد المدينة , فتذاكرنا من أول أهل الجنة دخولاً ؟
فقالرسول الله صلى الله عليه وآله : إن أولكم دخولاً الجنة علي بن أبي طالب . فقام أبو دجانة الأنصاري فقال : بأبي أنت و أمي يا رسول الله لقد سمعتك تقول قبل هذا إن الجنة محرمة على الأنبياء و الأمم حتى تدخلها أنت يا رسول الله.
قال : صدقت يا أبا دجانة إن لله عز وجل لواء من نور وعموداً من نور خلقها قبل أن يخلق الدنيا بألف عام مكتوب على ذلك اللواء : أنا الله لا اله إلا أنا , محمد عبدي ورسولي الى خلقي و آل محمد خير البرية. ثم أهوى بيده الى علي عليه السلام فقال : هذا حامل ذلك اللواء بين يدي يوم القيامة, وصاحب لواء القوم أمامهم.
فكبر الناس تكبيرة واحدة , وأشرق لون علي عليه السلام فقال: الحمد لله الذي شرفنا برسوله صلى الله عليه وآله
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
نور مبارك في صباح مبارك
صلى الله عليه وتبارك
.