اقتراح بتعديل جذري في المنتدى

[size=21]يــــــــــــــــا علي مدد . وكل عام وانتم بخير

تحياتي للجميع بدايةً

انطلاقاً من مقولة // لكل كلمة أذان، ولعل أذانك ليست لكلماتي،// .

لقد قمت بطرح أسطر عن الملاقاة وعن أراء المحتشدين / انتبهوا قلت أراء المحتشدين / وطبعاً وبدون تملق كانت هذه الأسطر في منتهى الشفافية والمصداقية وأكرر منقولة مع العلم أنني مع بعضها . إلا أن فحواها لا يندرج تحت الطابع الروحي كما يحب البعض منا بل يندرج في مجمل من الطابع العقلي والعلماني على اعتبار أن الدين الاسماعيلي هو أيضاً دين يعتمد على العقل في كثير من الأحيان أكثر منه على الروح .

إلا أنه لا أعرف ما هي الفكرة من حذف الموضوع وإلغاءه كلياً وعدم قبوله للنقاش : وأي واحد فيو يحذف أي شي لأي حدا لأنو مشرف او لمجرد ما عجبو الموضوع . وشو لازم يكون عند أحدنا مؤهلات حتى نستطيع أن نشترك معكم في التحكم في المواضيع والعباد . فإذا كان الموضوع لا يعجبك يا سيدي فربما يلاءم غيرك . فدع لغيرك الكلام . وياريت اللي بقوم بحذف شي انو يتكرم شي مرة ويقول أسباب ولو من باب المجاملة حتى او احترام للرأي . بس وقت اللي بتسألو بقول أنا مشرف .

فيا ريت معناها ينكتب قائمة شو المسموح وشو الممنوع حتى الواحد فينا يعمل حسابو .

وبالتالي تغيير الاسم من منتدى الحوار إلى منتدى الاحتكار .

مع فائق حبي واحترامي للجميع أعضاء ومشرفين وضيوف

يـــــــــــــــــــا علي مدد

[/size]

مساهماتك تدل على اهتماماتك الممتازة
شكرا

ياعلي مدد
الشيء بالشيء يذكر فقد انتابني في الملاقاة الوضع المحزن لخطأ التوقيت الذي غادر به بعض المحتشدين أثناء الملاقاة لسبب أو لأخر لكن عندما اشتكيت لاحدى المؤمنات
فهدأت حزني بكلمات روحية مطمئنة وانتابني شعور أن حاضر امام قد أمرهم بالخروج وأنني علي أن أفرح ولا أحزن لأنني تميزت عنهم وترفعت كوني لم أفكر بالقيام بذلك
والى الأخ العزيز الذي كان مسافرا وجاء للحج والملاقاة سأخبرك شيئا لاحظته وأنا قادم من سفر من مكان قريب على مكان الملاقاة وملامس للحياة الاجتماعية أؤكد أن حاضرامام قد لم الشمل وجمع المتفرقين وصالح المتخاصمين وصفا القلوب وهذب النفوس دون أن ينطق .... دخلنا كل البيوت ومررنا كل الشوارع ووجدناها شخص واحد وروح واحدة وايمان ثابت اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد
وياعلي مدد

قطعت الفين كيلو متر لحضور الملاقاة ولقد انبسطت وفرحت فرحا لاقبل ولابعد والحمد لله ودائما دعنا ننظر للايجابيات بنظرة فرح ومحبة والاشياء الصغيرة لاينظر اليها