حكـــــايتها في الليل ساكنة لها فصـــول
بدايتها شعور تسلل للقلب فغرقت به الروح
سلام شعرت به النفس فاستسلمت اليه
لم ارى ملاكا" تستحق مسرح حياتى الا انت
انت؟
انت من جعلت قلبى يخفق من سكونه وجعلت عقلى يغيب عن وعيه
فشعرت بسعادة جعلتنى طيرا يحلق فى سماء العاشقين
فيدى بيديك وعينى بعينك افهم صمتك قبل كلامك
اشعر بهمك قبل فرحك
قبل ان ينتهى الفصل الاول وجدتها تترك يدى من يديه
لتخرج للكواليس تاركتني وحيدا" امام الجميع
مذهول ... لا اعلم لماذا فعلت ذلك ................
اشتعلت النيران بقلبى
ولكنى تذكرت انه بداخلى فخشيت
ان يحترق بنيران عذابى
ولانى اعرف اننى بقلبها .....انتظر حتى تاتيني
في الليل في السكون تضعو لمسها وتغادر
فلابد ان يكـــــــــون للحـــــــديث بقيــــــــــــة
ومـــازالــــت حكايتها لم تنتهى
فهية ساكنة في الليل وانا انتظر الصباح
يتبع......