باكستان بحاجة الى التبرع الطوعي بالدم

13 يونيو 2009

كراتشي ، باكستان

"في باكستان ، وأقل من 25 في المائة من التبرعات الطوعية في الدم وتوفير الدم المتوفرة في المستشفيات يقل كثيرا عن الطلب من المرضى" ، وقالت الدكتورة بشرى مويز ، استشاري Haematologist ، مستشفى جامعة آغا خان المانحة:حدث في العالم في الدم اليوم ؛ موضوع هذاالعام يركز على ضرورة تحسين سلامة وكفاية إمدادات الدم بنسبة 100 في المائة من خلال التبرعات والهبات غير المدفوعة. في بلدان مثل باكستان التي لا تزال تثابر لتحقيق هذا الهدف ، مثل مبادرات المجتمع يدفع الدم ومشاركة الشباب وهناك حاجة للمساعدة في التخلص التدريجي من استبدال للتبرع ، ولا سيما من الأقارب ، والتخلص من دفع التبرع.

حتى ولو على المستوى العالمي 80 مليون وحدة من الدم ويتم التبرع بها كل عام ، في أجزاء كثيرة من العالم ، والناس لا يستطيعون الحصول على الدم المأمون عندما يحتاجون إليها. المتبرعين بالدم هي مصدر الدم أمانا لأنها أقل من المحتمل أن تنقل العدوى والأمراض مثل الالتهاب الكبدي وفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز. للأسف ، كل الدم المتبرع بها من جميع أنحاء العالم ، 38 في المائة فقط من البلدان النامية حيث 82 في المائة من سكان العالم ، وحيث تكون الحاجة أكبر.

انضم الدكتور مويزالى السيد هاشم حنيف ، رئيس مجلس إدارة منظمة فلاح بنك الدم ، والسيد أنور اجاني ، رئيس نادي الليونز الذي تحدث عن أهمية التبرع بالدم ، والجهات المانحة الطوعية العادية هي أساس برامج وطنية في الدم يمكن أن ألتقي متطلبات البلاد في الروتينية وحالات الطوارئ. كثير من الناس غير مدركين لحقيقة أن ما عدا ربما في إنقاذ حياة شخص آخر ، وفحص الدم المتبرع به هو الذي ينبه المانحين على العلامات الأولى للمرض ويمكن أن تساعدهم يعيشوا حياة أكثر صحة.

------------------------------------------

عن جامعة آغا خان

AKU مستأجرة باكستان في عام 1983 بوصفها أول جامعة خاصة. وتهدف إلى تعزيز رفاه الإنسان بصفة عامة ، والرفاه للشعب باكستان على وجه الخصوص ، ونشر المعرفة ، وتوفير التعليم والتدريب والبحث والخدمة في العلوم الصحية ، والتعليم ، وغير ذلك من فروع المعرفة على النحو الذي يحدده الجامعة . AKU أيضا برامج في كينيا وتنزانيا وأوغندا ، والمملكة المتحدة ، وأفغانستان ، وسوريا ومصر

ترجمة غوغل