منتدى الباحث الإسماعيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الباحث الإسماعيلي

موقع شخصي وغير رسمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خمس رسائل إسماعيلية - تحقيق عارف تامر
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:10 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب شجرة اليقين للداعي عبدان - تحقيق الدكتور عارف تامر
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:09 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» منخبات اسماعيلية
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:08 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب الطهارة للقاضي النعمان
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 7:27 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب مصابيح في اثبات الامامة للداعي الكرماني
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:07 pm من طرف همداني

» كتاب سرائر وأسرار النطقاء لـ جعفر بن منصور اليمن /نرجو التدقيق
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:05 pm من طرف همداني

» كتاب نهج البلاغة للامام علي عليه السلام
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 11, 2023 9:48 pm من طرف ابو محمد الكيميائي

» ارحب بالاخ حسين حسن
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالأربعاء يوليو 27, 2022 5:12 am من طرف الصقر

» كتاب دعائم الاسلام
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 01, 2022 6:16 am من طرف همداني

المواقع الرسمية للاسماعيلية الآغاخانية

 

 إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علي نور الدين
مشرف عام
علي نور الدين


عدد الرسائل : 3567
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Empty
مُساهمةموضوع: إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء   إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 12:39 pm

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء


هذا المعدن النفيس الغالي الذي كلما حاولت التعرف إليه أكثر شغفك بأسراره، هذا اللغز المحير الذي عجز عن فك رموزه كل المفكرين والباحثين، سيبقى إلى أن يغيب القمر وتأفل الشمس معجزة الزمان وسر الكون.

كلّ الكلمات الجميلة والمعبّرة ترتعش، تتغنى بهذا المخلوق الجميل «الأم»؟‏

ولو غصنا إلى الأعماق وتوقفنا عند بعض المفاصل كالصبر الذي تتمتع به الأم والعطف الممزوج بدمها والتضحية التي تفوق الخيال لما استطاع أي مخلوق أن يكافئ جزءاً بسيطاً من هذه الصفات الرائعة لأنها مصدر سعادة البشرية وعطائها المتجدد.‏

وفي رحاب الذكرى من كل عام تختلط دموع الفرح بالحزن وخاصة عندما تطرق أبواب أفئدة بعضهن، إنها همسات دافئة وحروف تشعّ بالنور، قالت إحداهن -تعمل مربية لتبني جيلاً متمسكاً بالمبادئ والأخلاق- أنا كأم لديّ الشعور بالغبطة والفرح عندما أرى أطفالي بخير وسعادة ولديّ حزن عميق عندما أشاهد الأمهات في الأراضي المحتلة يبكين فلذات أكبادهن، ماأتمناه هو أن يعمّ الخير والسلام العالم وتجف دموع الأمهات، فالأم لاتكون سعيدة إلا بسعادة أسرتها..‏

وقالت أخرى: الأم رقم صعب لايمكن إدراكه، والأم هي الجاذبية وهي الجلَد والصبر ومنبع الحنان والأمان وأشارت إلى أن الأم نهر تشعبت روافده لتروي ظمأ العطاش وشمساً تفردت أشعتها لتنير درب العاشقين وشمعة أحرقت نفسها ليستدل بنورها درب اليقين... وسيدات أخريات تمنين أن يعم الخير العالم بأسره وأن يكون عيدالأم هو عيد الأمل والمستقبل الواعد لأنّ الأم هي الأرض الطيبة التي تنبت أزاهير وبراعم تغدو في المستقبل أشجاراً وثماراً تعطي الخير العميم للوطن، وبنظر سيدة أخرى:‏

الأم كالغيمة أينما حلّت وهطلت نبت الربيع واخضرت الأرض.‏

وقد قال أحد المفكرين:‏

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء‏

وقال أيضاً: أحبك أكثر لأنك واحدة وهن كثيرات..‏

وكل عام وأنتن بألف خير!‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهند أحمد اسماعيل
مشرف عام



عدد الرسائل : 4437
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء   إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين مارس 29, 2010 8:54 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
الأخ الروحي الغالي توفيق أبو علي
اسمح لي أن أكفكف دمعي
بإضافة شيء يعبر عن مواقف أمام الأمهات
«أتريدون أن تردوا الناس جميعاً إلى واجباتهم الفطرية ابدؤوا بالأم إذاً..وسوف تدهشكم النتائج](جان جاك روسو)‏ [/
[size=16]ماذا يحصل عندما يتعلق الإنسان بوالدته لدرجة أنه يقضي حياته حاملاً كلماتها العذبة في ذاكرته، ناثراً عبقها الخاص في ثنايا روحه. رغم أنها ومنذ لحظة ولادته تسلمه إلى مخاطر الحياة، واهناً ، ضعيفاً، متقلباً تحت رحمة كل ريح تجتاح حياته، يعوزه الطموح والاستعداد للمستقبل؟..‏
[size=16]أيضاً، ماذا يحصل عندما تطلقه إلى نور الوجود ليخطف القدر وجودها أو ربما لتغادره غير آبهة إلا بمصلحتها ورغباتها ولاسيما إن لم يكن ذلك بعد طلاقها من والده، بل بعد أن تصبح أرملة تترك أطفالها في مهب التشرد وترحل إلى حيث بإمكانها أن تحيا كما يطيب لها من المغريات..‏
[size=16]لا شك أن هذا الإنسان سيخلد للهدوء منعزلاً إلى ذاته وأفكاره وأحلامه التي وحدها تجعله يرنو إلى تذوق مسرات الحياة، وهو إن امتلك الموهبة الكفيلة بصقل حياته، فإنه يحتاج للكثير من الألم والمعاناة والتشرد والحرمان إلى أن يثير زوابع عبقريته الفجائية التي لا يمكن التكهن بها إلا بعد أن يقدم الكثير من إبداعاته التي لابد وأن تتضمن أو توصم أو تختصر رغبته الباقية أبدا، وهي البحث عن دفء العاطفة التي حرم منها...‏
[size=16](جان جاك روسو)- الذي ،لم يتنبأ بالنتائج التي أعقبت شهرته وعبقريته اللتين فرضتا عليه دون التماس منه قضى حياته يتيم الأم وكان في حالة بحث دائم عن امرأة تمنحه دفء العاطفة، ودون جدوى...‏
[size=16]نعم، دون جدوى فهو وبعد أن توفيت والدته (سوزان برنارد) بتأثير آلام المخاض يوم ولادته، انعزل مع والده الذي ربّاه على قراءة القصص الرومانسية التي كثيراً ما جعلته يذرف الدموع.‏
[size=16]المرأة التي أحبها غيرت حياته وأذهلته عندما وجد فيها ما يبحث عنه من دفء الأمومة، خدعته رغم عشقه وإخلاصه الشديد لها ما جعله يبدأ ترحاله متشرداً من مكان إلى آخر، يقضم الألم وحيداً ليرحل دون أن يشبع من دفء العاطفة التي بحث عنها طوال حياته، ودون أن يحتوي قلبه الذي توقف عن النبض، خلجة حب حقيقية، صادقة، بحث عنها دون أن تروي ظـمأ روحه...‏
[size=16](كازانوفا) المغامر الذي كان كاتباً في الظل، كان مهووساً بالنساء اللواتي هن في ضعف عمره، وليس المراهقات فقط.. فامرأة واحدة لا تكفيه ولا قيمة لحياته على موائد القمار والخمر دون وجود كثيرات حوله...فلماذا؟..‏
[size=16]يبدو أن نشأة (كازانوفا) من أب مجهول وأم سيئة السمعة، أثرت في شخصيته بشكل جعله يتماهى مع القوة القاهرة للأمومة، دون أن يكون له الدعم الكافي للانفصال عنها، من هنا، بدأ بالانتقال من حياة إلى أخرى راغباً بالحصول على لقب يؤهله للسيادة ويمحو عنه كونه (ابن زنا)..‏
[size=16]إنه لقب (نبيل) أو (فارس) الذي حصل عليه ولم تتوقف لعنة ولادته المشبوهة عن ملاحقته، ما أوقعه في علاقة غرامية مع عشيقة أحد اللوردات. هذه العلاقة قادته إلى سجن الأبدية، أو السجن الرصاصي وهو من أعتى وأحصن السجون الإيطالية التي قضى فيها سنوات قبل أن يتمكن من الهرب، ليسترسل في الغرام حتى نهاية حياته التي عاشها بحلوها ومرّها لينصرف أخيراً إلى الكتابة رافضاً الرحيل قبل أن يترك أثراً يخلده في ذاكرة البشرية، مثلما كانت والدته قد أبت الرحيل قبل أن تترك كل الأثر في حياته...‏
[size=16](بودلير) الشاعر الفرنسي الذي لم يكن براض حتى عن نفسه معتبراً أنه كريه ورديء الخلق، أحب والدته وأخلص لها وتعلق بها مردداً: إن حب الأم ثابت لا يتبدل.‏
[size=16]لكن، وبالرغم من هذا الحب المتدفق فإن والدته (كارولين) أهملته وتخلت عنه وتزوجت ضابطاً وسيماً كان يصبو إلى مراتب عليا مثلما إلى التفريق بين بودلير وأمه التي رغب بعد وفاة زوجها أن يحل محله.‏
[size=16]إنه قدر بودلير أن تمهر حياته كلها بالإهمال، موت والده وخيانة والدته وانصرافه إلى حياة التشرد بين الصداقات الخائبة والنساء الرخيصات والدائنين والمرابين.‏
[size=16]أصيب بمرض الزهري نتيجة علاقة بائسة لكنه رغم إقدامه على التهام الأفيون لم يتوقف عن كتابة الشعر وأنتج الكثير من الأعمال كان أهمها وعلى مر العصور ديوانه (أزاهير الشر)..إنها الأزاهير التي نشأت بعد مرارة حياته وحرمانه من الحنان إضافة إلى الكبت والحرمان والتشرد والمرض.‏
[size=16]رغم كل شيء..«أنا أحيا بحنانك، أنت لي وحدي» كلمات كتبها بودلير لأمه ذات يوم وبقيت معه طوال حياته، يحفظها في جيوبه مثلما في إبداعاته التي كانت في حالة بحث دائم عن دفء الأمومة.‏
[size=16]يبقى أن نقول، كم من مبدع وعظيم رحل وبقيت أنامله تنقب في خفايا الحياة عن أحضان تلملم وجعه وغربته..منهم عاش مشرداً ومنهم أصيب بالجنون، البعض امتنع عن الزواج وآخر عاث فساداً..‏
[size=16]أيضاً هناك من وصم بفيلسوف التشاؤم -إنه شوبنهور- الفيلسوف الذي فاق تشاؤمه شهرته لأسباب كان أولها وأشدها تأثيراً في حياته وكتبه والدته التي دفعته يوماً عن درج منزلها بسبب غيرتها من شهرته التي غطت على شهرتها ككاتبة قصة ، ما جعله يغدرها، حاملاً كل الحقد عليها وعلى الأنثى عامة بكل ما قد تمنحه من حب...‏
[/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/color][/size][/color][/size][/font][/size][/font]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحيم ....
عضو بلاتيني
رحيم ....


عدد الرسائل : 869
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 22/03/2009

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء   إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالإثنين مارس 29, 2010 9:24 pm



بسم الله الرحمن الرحيم


ياعلي مدد

الاخوه الروحيين الغوالي توفيق ابوعلي ومهند :


عندما تنهمر الدموع لارادع لها ....


امي يارمز التفاني والصبر

ملحمه عشتي لنا كلك عبر

تسعة شهور حملتيني بوهن

شفتي ألوان العذاب بكل شهر

وبليلة الميلاد كانت فرحتك

في مهادي كنت انا لك يانهر

انتي ضميتيني في حضنك دفا

عن لهيب الصيف أو برد الدهر

تكبرين ونكبر احنا بدنيتك

كل شيبه في شعر راسك فخر

ان بكت عيني بكت عينك اسى

وان ضحك سني ضحكتيلي عمر

وان طلبتك حاجتن كلك عطا

انتي اكرم من على الدنيا ظهر

امي يانبع الوفا الله يديم

طلتك في ليلنا وانتي القمر

في صلاتك ياكثر ماتطلبين

ربي يحفظنا من عيون البشر

صرتي شمعه تحترق لجلي انا

اهتدي فيها اذا طال السفر

وعند باب البيت ياما تحترين

ان تأخرت بظروفي واعتذر

ياحبيبة قلبي يايمه انا

ايه ابوس تراب رجلك وافتخر

ارفعي راسك مدام اني قدرت

لك احقق امنياتك واختصر

فاخري فيني يايمه بينهم

جعل يفدونك قليلين القدر

ياحكاية عز سطرها الزمان

كل حرف فيها من دمعك سطر

رفرفي يابيرق الحب التليد

واقطفي من كل بستاني زهر

ياسنا الفضه ولمعات الذهب

يارحيق المسك ياغيث المطر

يا أمان الروح يارجوى النفوس

ياشراعي لاانتشى موج الخطر



صعب يوصف لك شعوري كم بيت

قالهن قلبي بحبك بالشعر

بس شوفي يمه لامني شفة

اسمك دموعي بخدي تنتثر



بكل احترام لكل الامهات


والمولى يبارككم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق النجوم
عضو بلاتيني
بريق النجوم


عدد الرسائل : 1017
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 03/02/2008

إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء   إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء Icon_minitimeالثلاثاء مارس 30, 2010 4:47 am

بسم الله الرحمن الرحيم
يا عــــــلي مـــــــدد
توفيق.... مهنّد....... رحيم
لا .... كلام بعد الذي قرأتُهُ لكم هنا

شكراً لكم
أخـــــــوكم ........ دومــــــاً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إذا لم تكن الأمهات كتاباً... فكيف يقرأ الأبناء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معهد الدراسات الإسماعيلية يرعى كتاباً بالروسيّة عن شعر ناصر
» معهد الدراسات الإسماعيلية ينشر كتاباً عن خطب الخلفاء الفاطميين
» ايرانية تخترع كتاباً الكترونياً ناطقاً يساعد الأميين والمكفوفين على قراءة القرآن و الأدعية
» من المسؤول عن انحراف الأبناء ؟
» عنف الآباء على الأبناء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الباحث الإسماعيلي :: المنتدى الإجتماعي-
انتقل الى: