منتدى الباحث الإسماعيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الباحث الإسماعيلي

موقع شخصي وغير رسمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خمس رسائل إسماعيلية - تحقيق عارف تامر
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:10 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب شجرة اليقين للداعي عبدان - تحقيق الدكتور عارف تامر
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:09 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» منخبات اسماعيلية
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:08 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب الطهارة للقاضي النعمان
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 7:27 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب مصابيح في اثبات الامامة للداعي الكرماني
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:07 pm من طرف همداني

» كتاب سرائر وأسرار النطقاء لـ جعفر بن منصور اليمن /نرجو التدقيق
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:05 pm من طرف همداني

» كتاب نهج البلاغة للامام علي عليه السلام
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 11, 2023 9:48 pm من طرف ابو محمد الكيميائي

» ارحب بالاخ حسين حسن
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالأربعاء يوليو 27, 2022 5:12 am من طرف الصقر

» كتاب دعائم الاسلام
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 01, 2022 6:16 am من طرف همداني

المواقع الرسمية للاسماعيلية الآغاخانية

 

 انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن النهر
عضو ذهبي
ابن النهر


عدد الرسائل : 57
تاريخ التسجيل : 08/11/2007

انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Empty
مُساهمةموضوع: انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook   انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 13, 2007 11:53 pm


قبل أيام، دفع موظفو «مايكروسوفت» 280 مليون دولار لشراء حصص من Facebook، مالئ الدنيا وشاغل الناس. موقع التعارف الاجتماعي الأشهر يوفّر خدمات معلوماتية شديدة الخصوصية، ويثير المخاوف حول دور الإنترنت في تقييد الحريات الشخصيّة...
لم تكن معركة المقالات التي تدرس دور مدوّنات الإنترنت في عالم الميديا الحديثة قد هدأت بعد، ولا الخبراء استكملوا أبحاثهم عن تأثير التدوين الإلكتروني في أسواق النشر، حتى التهبت حمّى Facebook وغطّت على ما عداها... من هنا الأهميّة التي يكتسيها إعلان شركة «مايكروسوفت» العالمية عن فوزها بحصة في الموقع الأميركي الأشهر للتعارف الاجتماعي. لقد دفع موظفو بيل غيتس قبل أيام، مبلغ 280 مليون دولار، لقاء 1.6 في المئة فقط من الموقع الذي أسسه طالب أميركي يدعى مارك زوكربيرغ. إضافة إلى حصول «مايكروسوفت» على حقّ الإعلان فيه، خارج الولايات المتحدة الأميركية.
وفازت الشركة العملاقة بالصفقة على حساب شركة Yahoo وأيضاً شركة Google التي حققت العام الماضي صفقة من خلال شراء موقع «يوتيوب». لكن ها هو «يوتيوب»، الأشهر في مجال عرض لقطات الفيديو، يعود نسبياً إلى أحضان «مايكروسوفت» بشكل غير مباشر. ذلك أن استخدام مقاطع الفيديو شائعٌ بشكل كبير في صفحات «فايسبوك»، حيث يعرضها المستخدمون على صفحاتهم تظللها إعلانات «مايكروسوفت».
طبعاً يمكن رؤية الأمر عكسياً، فعرض الفيديو على صفحات «فايسبوك»، يعد اختراقاً من جانب YouTube وبالتالي Google للمساحة التي اقتحمتها «مايكروسوفت»... ومع دخول خدمة الـChat من خلال برنامج «ويندوز لايف ماسنجر» عبر «فايسبوك»، يكاد استبعاد «ياهوو» يصبح تاماً. لقد أقصيت Yahooمن الحلبة التي تحتلّها «غوغل» و«مايكروسوفت».
إلا أن ما سبق لا يلغي حقيقتين أساسيتين: الأولى أنّ ساحة المنافسة (السيطرة؟) هي أميركية تماماً من دون منازع. أما الحقيقة الثانية، فهي أن الأسماء السابقة التي أصبح مستخدمو الإنترنت موزعين بينها، فتتنافس في تطوير وتلبية خدمات إعلامية ومعلوماتية شديدة الشخصنة. إذ تعتمد على ما يسجّله المستخدم من معلومات ـــــ بإرادته أو بغير إرادته ـــــ من خلال تكرار زياراته لصفحات معيّنة. وهو ما جعل كثيرين يشكّون في مهمات استخبارية ما لبعض هذه الشركات، ويتساءلون ـــــ في ظلّ الهوس الأمني الأميركي ـــــ عن مدى التزام هذه الشركات معايير الخصوصية. وتحديداً، إذا طلبت الأجهزة الأمنية الأميركية معلومات عن بعض المستخدمين لمصلحة «الحرب على الإرهاب».
دفع ذلك ببعضهم إلى استدعاء الدعوى القضائية التي رفعتها المنظمة العالمية لحقوق الإنسان ضد شركة «ياهوو»، بسبب معلومات قدمتها الشركة الأميركية إلى السلطات الصينية عن مستخدمي بريد الشركة في الصين. فتسبّبت بسجن المعارض شي تاو لمدة عشر سنوات، عقاباً له على انتقادات للفساد الحكومي وجهّها عبر الإنترنت. والمدهش أن «ياهوو» لم تنف الاتهامات، بل أنكرت فقط مسؤوليتها عن سجن المعارض. وقالت إنها قدمت المعلومات عن المستخدم السجين بدافع «احترامها للقانون الصيني»! و«احترامها لقوانين أي بلد تعمل الشركة فوق أراضيها».
هل يعني هذا أن كل اتفاقات الخصوصية التي يوافق عليها المُستخدم قبل استعمال البريد الإلكتروني، أو قبل الاشتراك في خدمات البحث والتعارف الشخصي لا تساوي شيئاً، ما دامت «قوانين بلاده قد تسمح بسجنه»؟ إلى حدّ كبير يبدو ذلك صحيحاً، ويثير المخاوف حول اتجاه الميديا في أشكالها الجديدة إلى تخصيص وشخصنة مواد البث.
ذلك أن وسيلة الإعلام التي تبثّ لك ما يناسبك من مواد وأخبار ودعايات تراعي اهتماماتك، تعرف عنك الكثير مما قد يؤذيك، لو أن «قوانين بلادك» تسمح بذلك. ومن خلال موقع مثل Facebook، يوفّر المستخدم لمن يريد، قوائم بمعارفه وأصدقائه وعائلته وصور هؤلاء ومعلوماتهم... وهذا هو الحلم الأجمل لأجهزة الأمن في كل مكان.
وعلى رغم ما سبق، ثمة تناسب طردي بين تطور آليات النشر على الإنترنت، وبين نشاطات الجماعات الحقوقية. بل إن تلك الشخصنة التي تدعمها التوجهات الحديثة للميديا، ساعدت على ظهور أصوات أقلّيات سياسة ودينية وعرقية، وأسهمت في فتح النقاش حول مدى شرعية مطالب هذه الأقليات واتجاهاتها السياسية. ودفعت إلى ساحة الجدل السياسي بمستخدمين ربما كانوا سيمضون حياتهم، من دون أن تواتيهم الجرأة أو الاهتمام بالسياسة. بشكل ما، تم تحقيق القاعدة القديمة التي يؤمن بها كوادر التيارات السياسية في البلدان القمعية. وهي القاعدة التي تقول إنّه كلما ازداد الأعضاء النشطاء والمنتمون السياسيون، ازدادت صعوبة إيذاء الكوادر أو التعرف إليهم. يتحقق هذا بشكل ما في وسائل الإنترنت: أعداد المستخدمين التي تتزايد بصورة هائلة كلّ صباح جعل من شبه المستحيل ملاحقتهم جميعاً، والتأكد من شخصياتهم، وخصوصاً أصحاب الأسماء المستعارة. كما أن نفوذ شركات الكمبيوتر والانترنت الكبيرة، يصعّب مسألة حجب مواقعها كل يوم، ويجعل ذلك الحجب قليل الجدوى مع سهولة التنقل من شركة إلى أخرى ومن خادم (Server) إلى آخر ومن موقع إلى غيره... تتنقّل الأفكار والسجالات وتتفاعل لتصنع تغييراً مستمراً وثابتاً في وعي المستخدمين. وهو وعي لا يترتب فقط على استقبال المعلومات، بل يتأثر بالمشاركة في صنعها من خلال الميديا التفاعلية... إنها ميديا تحقق المقولة الدارجة «العالم قرية صغيرة». لكنها توفر لكل سكان القرية، الحقّ في التنقل على طرف المساواة.
الاخبار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتبهوا... الأمن يتعقّبكم على Facebook
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الباحث الإسماعيلي :: ساحة الكومبيوتر و تصميم المواقع-
انتقل الى: