منتدى الباحث الإسماعيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الباحث الإسماعيلي

موقع شخصي وغير رسمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خمس رسائل إسماعيلية - تحقيق عارف تامر
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:10 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب شجرة اليقين للداعي عبدان - تحقيق الدكتور عارف تامر
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:09 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» منخبات اسماعيلية
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:08 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب الطهارة للقاضي النعمان
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 7:27 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب مصابيح في اثبات الامامة للداعي الكرماني
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:07 pm من طرف همداني

» كتاب سرائر وأسرار النطقاء لـ جعفر بن منصور اليمن /نرجو التدقيق
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:05 pm من طرف همداني

» كتاب نهج البلاغة للامام علي عليه السلام
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 11, 2023 9:48 pm من طرف ابو محمد الكيميائي

» ارحب بالاخ حسين حسن
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالأربعاء يوليو 27, 2022 5:12 am من طرف الصقر

» كتاب دعائم الاسلام
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 01, 2022 6:16 am من طرف همداني

المواقع الرسمية للاسماعيلية الآغاخانية

 

 عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سقراط
مشرف عام
سقراط


عدد الرسائل : 4740
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالجمعة أغسطس 20, 2010 9:03 am

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد

إذا كان الجمال هبة ربانية يمنحها الخالق عز وجل لمن يشاء من عباده،
فإن هناك في المقابل من يسعى إلى الحصول على هذا الجمال بعدة طرق حتى ولو كانت خطيرة في بعض الأحيان،
فعمليات التجميل أضحت تلقى رواجاً كبيراً داخل أوساط مجتمعنا على غرار المجتمعات الغربية، وفي خضم البحث عن طرق
للحصول على مواصفات الجمال هناك من لا يتردد في خوض هذه المغامرة التي لا تأتي
دوما بما تشتهيه الكثيرات من الجنس اللطيف، في حين تعزف الكثيرات عن القيام بذلك
لأسباب مختلفة، وبين هذا وذاك تبقى عمليات التجميل أحد الحلول بالنسبة إلى الذين
يعانون من تشوهات خلقية قد تؤدي إلى التخفيف من معاناتهم النفسية.‏ خلال الجولة التي قادتنا إلى بعض
مراكز التجميل بغية استقصاء آراء بعض الفتيات المقدمات على عمليات تجميلية ورغم
الصعوبة التي واجهتنا في الحصول على المعلومات حيال هذا الموضوع من جانب ومبررات
لإجراء هذه العمليات من جانب آخر إلا أننا حصلنا على ما يلي:‏

البداية كانت مع الشابة منال 22 عاماً طالبة جامعية شارفت على التخرج من كلية العلوم السياسية، هي فتاة في مقتبل
العمر وهبها الخالق الكثير من مواصفات الجمال، وهي أيضاً طموحة إلى حد كبير وحلمها
الكبير هو دخول العمل الدبلوماسي الذي تحبه ويستحوذ على كل تفكيرها حسب ما أسرت به
لنا، أما عن سؤالنا لها عن رأيها حول مسألة عمليات التجميل التي يسارع البعض إلى
إجرائها خاصة من الجنس اللطيف، فتؤكد أنها كانت في السابق ترفض أساساً هذه الفكرة
التي ترى أنها بدأت تلقى رواجاً في مجتمعنا على غرار المجتمعات الغربية لكنها بحسب
رأيها باتت ضرورة ملحة لأنه لم يعد مقياس الجمال، محدداً بمعايير وشروط معينة
وكانت موجودة بالسابق، كجمال الروح والكيان الفكري وحلقة من المشاعر والأحاسيس.‏
بل بات محصوراً بالشكل الخارجي للفتاة وأصبح التقييم على هذا الأساس لتختتم حديثها بالقول: إن عمليات التجميل قد
تكون ضرورية في حالات التشوه الخلقي وتلك الناتجة عن الحوادث المختلفة كالحرائق،
وما عدا ذلك فهو ضرورة ملحة للزواج.‏

عدوى انتقلت من المشرق..‏

أما الشابة مريم رأت فكرة عمليات التجميل التي بدأت تعرف انتشاراً في مجتمعنا والتي تنتهي في بعض الأحيان بنهايات
مأساوية مثل وفاة إحدى الفنانات المصريات أثناء عملية تجميل معينة، ورأت بأن هذه
العمليات قد تسبب في الكثير من الأحيان أزمات نفسية، وأضافت الجمال قضية أذواق لا
أكثر فلكل شخص خصوصياته ورأيه في الجمال، لتؤكد هذه الفتاة أن الإنسان أو المرأة
بشكل خاص ليس مجرد شكل خارجي كما يراها الكثير من الرجال بل هي أعمق من ذلك لكن
برأيها ذلك لم يجد نفعاً فالإعلام أجبر الفتيات على ضرورة عمليات التجميل حتى تكون
كل فتاة بمستوى تلك الفتيات اللواتي يظهرن في وسائل الإعلام وبالتالي تصبح مؤهلة
لتكون مشروع ربة منزل بالمستقبل.‏

أما الشابة عواطف 28 عاماً، وهي شابة بسيطة في مظهرها وهندامها، صاحبة ملامح عادية هادئة، موظفة في
إحدى الشركات الخاصة قسم العلاقات العامة، أفصحت عن رفضها التام لإجراء مثل هذه العمليات التي
تراها دخيلة على عادات وتقاليد العائلات السورية، وأضافت بأن بعض وسائل الإعلام
تسعى إلى إبراز ايجابيات هذه العمليات خاصة بالنسبة لفئة النساء في هذه المجتمعات
الشرقية التي تسارع إلى إجرائها بغية الوصول إلى تحقيق الجمال، لتضيف أن هذه
العمليات هي تغيير لخلق الله الذي خلق الإنسان في أحسن صورة وهيئة ، مؤكدة أن ذلك
يعني أن الأمر يعد تعدياً على إرادة الخالق الذي له في صنيعه حكمة، لتؤكد أن هناك
الكثير من النساء من أنعم الله عليهن بنعمة الجمال الباهر، لكن في مقابل ذلك لا
يتصفن بأي نوع من الطيبة والمعاملة الحسنة، ما جعل الكثير من الأشخاص ينفرون منهن،
إضافة إلى ذلك فإن بعض عمليات التجميل التي أضحت مطلباً هاماً للكثير من النساء
تنتهي نهايات سلبية أحياناً تزيد في تفاقم وضعيتهن الجسدية والنفسية، ومع ذلك لا
تتردد الكثيرات في إجراء هذا النوع من العمليات دون تفكير في العواقب التي قد تكون
وخيمة في كثير من الأحيان.‏

قد تؤدي إلى نتائج كارثية‏

لم يقتصر رفض عمليات التجميل على فئة النساء فقط بسبب نتائجها التي كثيراً ما تكون سلبية وعكس ما كان متوقعاًِ،
فهناك أيضاً بعض الرجال ينتقدون هذه العمليات على الرغم من شيوع فكرة أنهم يسعون
دوماً للظفر بامرأة جميلة، ويفضلونها على الكثيرات من اللواتي يملكن مقومات العلم
أو الحرف والطباع الهادئة، وفي هذا الصدد يكشف فيصل 30 عاماً والذي يعمل بائعاً في
أحد المحلات التجارية، أن إجراء عمليات التجميل بهدف تحسين المظهر الخارجي أمر
مرفوض بالنسبة له على الإطلاق، ولاسيما إذا كان الشخص الراغب في القيام بها لا
يعاني من أي تشوهات خلقية أو تلك التي خلفتها حوادث معينة، لأن الجمال حسبه مسألة
تختلف من شخص إلى آخر، لكونها ببساطة لا تتعدى أن تكون مجرد أذواق لا أكثر، ليضيف
أن هذه العمليات لا تأتي دوماً بالنتائج المرجوة، بل قد تؤدي إلى تشويه الشخص أو
تؤدي إلى أمراض جسدية، إضافة إلى أن الشخص الذي يعمد إلى القيام بهده العمليات قد
يعاني من عدة مشاكل واضطرابات نفسية رهيبة.‏
وإذا كان الكثير من الأشخاص لا يترددون في رفض فكرة إجراء عمليات التجميل المختلفة
من أجل الحصول على بعض مقومات الجمال، التي تسعى النساء والفتيات إلى تحقيقها عادة،
فإن هناك في المقابل من لا يرى مانعاً في إجراء هذه العمليات بغرض إضفاء بعض لمسات الجمال المفقودة أو تحسين
الشكل، خاصة وأنها أضحت موضة تقبل عليها الكثيرات من بنات حواء.‏

الجمال تأشيرة نحو المستقبل‏

أما السيدة إلهام واحدة من بين الكثيرات من النساء اللواتي لا يرفضن البحث عن مقومات الجمال من خلال الجراحة
التجميلية، التي تمنح الثقة بالنفس وتؤدي إلى ارتفاع المعنويات حسب رأي هذه السيدة
والتي تفتقر إلى معايير ومواصفات« الجمال الصارخ» الذي يفتح أبواب المستقبل حسب
تعبيرها، لتضيف أن الأمر شخصي يتوقف على مدى الرغبة في ذلك، خاصة إذا كانت من ترغب
في إجرائها لا تحمل مواصفات ومعايير الجمال، الأمر الذي قد يؤدي إلى مشكلات نفسية
لذلك- تقول- فلا مانع إن سعت إلى تحسين شكلها الخارجي وتجميل صورتها لكن بشرط أن
لا يكون ذلك بشكل مفرط ، لأن ذلك سيصبح حسب المتحدثة هاجساً يسكن تلك المرأة وقد
يجعلها في هوس دائم للبحث عن الحسن والجمال ، لتضيف قائلة «ما العيب في السعي
للبحث عن الجمال وتحسين الشكل إذا كان معظم الرجال لا يرون في المرأة إلا جمالها »
كما أن الجميع بشكل عام يمنح قيمة للشخص بناء على مظهره وشكله الخارجي ، لاسيما
بالنسبة للفتاة التي تسعى للحصول على وظيفة حيث يتم التركيز على شكلها وجمالها في الغالب .‏

رغبة جامحة في خوض المغامرة..‏

تقبل فكرة عمليات التجميل والاقتناع بضرورتها والسعي إلى إجرائها كلما سمحت الفرصة بذلك ، كانت وجهة نظر
السيدة سعاد 35 عاماً أيضاً ، التي تعرضت إلى حادث حريق في صغرها أدى إلى تشويه
الجانب الأيمن من وجهها ، أكدت أن الأمر يستحق التفكير والمغامرة خاصة بالنسبة
للكثيرات اللواتي لا يتمتعن بمواصفات الجمال أو من تعرضن للتشوه نتيجة عدة حوادث
كالحرائق بشكل أساسي مثل ما وقع لها لتفصح كذلك أنها لن تتردد في القيام بإحدى
عمليات التجميل لتحسين وتجميل وجهها الذي أضحى مشوها إذا توفرت لها بعض الإمكانيات
المادية الضرورية لتلك العمليات ، التي تراها مفيدة لكونها تعاني من تبعات انعدام
الجمال أو الحسن الذي أثر على نفسيتها بشكل كبير ، لتضيف أنها على علم بأن زوجها
يتمنى رؤيتها جميلة لكنه لا يفصح عن ذلك حتى لا يجرح شعورها أو يمس كرامتها ،
لتذكر في الأخير أنها أصبحت تعزف عن الذهاب إلى الأعراس والحفلات أو المناسبات
العائلية لتتفادى تلك النظرات والتعليقات الجانبية حول وضع وجهها المشوه حسب قولها.‏

رجال يوافقون على إجراء زوجاتهم لعمليات التجميل‏

وقد استقصينا آراء بعض الرجال حول هذا الموضوع فالسيد فؤاد 38 سنة ، متزوج وأب لطفلين ، الرجل الوسيم الذي تزوج
زواجا تقليديا عائليا ، أجبر فيه على الاقتران بزوجة يرى أنها لا تتمتع بمواصفات
الجمال ، والتي قال أنها كانت ضحية خطة وتدبير عائلتها ، ولأنه رفض اختلاق
المشكلات مع والده الذي يعمل معه في إحدى مؤسساته الخاصة انصاع للأمر ، رغم أنه من
الرجال الذين يعيرون لجمال المرأة اهتماماً كبيراً ، ليؤكد أنه لا يرفض إطلاقا
عمليات التجميل خاصة إذا كانت متقنة وإيجابية وتساهم في إخفاء بعض العيوب الخلقية
، ليضيف انه بالنسبة له فقضية خلق نوع من المشكلات مع والده الذي يرفض طبعا هذا
النوع من العمليات خاصة وأنه شخص متدين ، حالت دون خوضه هذه المغامرة وأخذ زوجته إلى
اختصاصي تجميل ، بغية إضفاء بعض لمسات الجمال عليها ، فهو يراه أمراً عادياً
للغاية ولا يستدعي كل هذا الاستياء والانتقاد حسب ما ذكره.‏

تقضي على المعاناة النفسية الناتجة عن التشوه‏

وإذا كان الشرع يحرم هذا النوع من العمليات ، لأنها تؤدي إلى تغيير خلق الله حسب قول بعض العلماء ، إلا ما هو
ضروري منها كتلك المتعلقة بالتشوهات الخلقية أو تلك الناتجة عن الحوادث المختلفة ،
فإن علم النفس أدلى بدلوه هو الآخر في هذا الموضوع الحساس ، حيث أكدت في هذا الصدد
الأستاذة لمى برجاوي المختصة في الدراسات النفسية على أهمية هذه الظاهرة خاصة
وأنها بدأت تلقى رواجاً كبيراً في أوساط المجتمعات العربية على غرار المجتمع
المشرقي ، لأن الجمال عادة يرتبط بمدى تقبل الشخص ، كما إن الأفراد في المجتمع
باتوا يحكمون على المظاهر وعلى الأشكال الخارجية ، إلى جانب ذلك فإن الإنسان بطبعه
ميال إلى حب الجمال والتعلق بكل ما هو جميل ، لتؤكد أن هذه العمليات ليست ضرورية
للكثير من الأشخاص كونهم لا يحملون أي عيوب خلقية أو تشوهات ومع ذلك لا يترددون في
إجرائها بسبب انعدام الثقة بأنفسهم وبقدراتهم ، وهو الأمر الذي قد يؤدي بهم إلى
عيش مشكلة الهوية والبحث عن هويتهم في خضم هذه الاختلافات الشكلية ، خاصة إذا
قاموا بها أكثر من مرة ، لتضيف الأستاذة «برجاوي» أن الأشخاص الذين يولدون بتشوهات
خلقية أو تعرضوا لحوادث معينة أدت إلى إصابتهم بتشوهات مختلفة ، هم في الغالب
يعيشون وضعاً نفسياً صعباً يساهم في عزلتهم ، ويؤدي بهم إلى الانطواء والعزوف عن
التعامل مع المحيط بسبب عدم تقبلهم أشكالهم غير العادية والمنفرة في بعض الأحيان ،
فهذه العمليات قد تساهم في التخفيف من حدة هذه المعاناة أو القضاء عليها بشكل نسبي
، ما يعني أن اللجوء إلى هذه الجراحات قد يكون له دور كبير وقد يكون الحل في بعض
الحالات ، كما قد يكون سلبياً إذا كانت العملية دون فائدة و لا حاجة لها أوأعقبتها نتائج مأساوية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علي نور الدين
مشرف عام
علي نور الدين


عدد الرسائل : 3567
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالسبت أغسطس 21, 2010 9:32 am

معلومات هامة جدا"

شكرا" لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سقراط
مشرف عام
سقراط


عدد الرسائل : 4740
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالأحد أغسطس 22, 2010 4:06 am

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحي الغالي توفيق
شكراً لك على الرد والمتابعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الصقر
مشرف عام
الصقر


عدد الرسائل : 2581
Localisation : ا لمحبة العادية هي مجرد شعور صبياني تافه وسخيف ولعبة حسنة للمراهقين --- علينا ان ننمو ونسمو من هذا المستوى الاعمى الى حقيقة المحبة الروحية
تاريخ التسجيل : 21/06/2009

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالأحد أغسطس 22, 2010 9:28 pm

الاخ الغالي سقراط ما كتبته هام جدا واشكرك عليه

كما اتمنى من الجميع المشاركة في ابدا الراي


فالموضوع هام



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سقراط
مشرف عام
سقراط


عدد الرسائل : 4740
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 3:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحي الغالي الصقر
شكراً لك على الاضافة الجميلة والمتابعة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميرنا
عضو بلاتيني
ميرنا


عدد الرسائل : 314
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 14/06/2010

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 5:30 pm

خيي سقراط يسلمو انا مع عمليات التجميل ولكن ضمن الحدود flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهدهد
عضو ذهبي
الهدهد


عدد الرسائل : 73
تاريخ التسجيل : 29/05/2010

عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة   عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 24, 2010 8:45 am




أنا لست مع عمليات التجميل

عمليات التجميل فيها إعتراض على خلق الله سبحانه وتعالى


هذا رأيي الخاص ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمليات التجميل.. بين الرفض والهوس والضرورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احذروا .....المواد المالئة في عمليات التجميل
» هلال رمضان بين الرفض للحسابات الفلكية والتأكيد على عدم تعارض العلم مع الدين
» أستخدامات الليزر في جراحات التجميل
» البــــــــدء فـــــــي مشــــــــروع ري دجلــــــــــة الكبيــــــر......و غرفة عمليات في وزارة الر
» بدء عمليات توزيع بذار البطاطا المستورد وبذار المشروع الوطني على المكتتبين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الباحث الإسماعيلي :: المنتدى الإجتماعي-
انتقل الى: