ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقراط
بين الخزاما تحلم النايات بالفجر الجديد
تؤرخ الميلاد كغفوة طفل وليد
ترتل التهويدة ام القلوب
وتمنح الامال وقتا للنشيد
وتسترق السمع كويكبات
فتعلن شروقها الجديد
لكني بصمتي اذوب
كشمس في ساعات الغروب
خلف غطاء البحر
احترف النحيب
لاني للهاث النسيان
لم أكن يوما أستجيب
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ للمتابعة والحضور والمواضيع المميزة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة