قال البرفيسور دانيال بيكر مدير مختبر الفيزياء و المناخ :
بصرف النظر عما إذا كانت الأضرار جوية أو فضائية فإن النتائج ستكون وخيمة على المجتمع المدني و كل ذلك بالطبع يعتمد على التقنيات الحديثة المستخدمة .
و حذّر التقرير من إمكانية إصابة الأرض بأضرار لا يمكن تفاديها إذا ما وصلت نشاطات الشمس إلى المستوى ذاته الذي وصلت إليه في أيار عام 1921
إذا ما وصلت نشاطات الشمس إلى المستوى ذاته الذي وصلت إليه في أيار عام 1921
إذا ما وصلت نشاطات الشمس إلى المستوى ذاته الذي وصلت إليه في أيار عام 1921
فالمسألة مسألة دراسة احتمالية ولا يمكن التنبؤ بنشاطات الشمس بشكل دقيق على الإطلاق