" أبو نوّاس "
يعدّ رفقة بشّآر بن برد علآمة في آلتّوليد في تآريخ آلشّعر آلعربيّ، رغم أصولهمآ آلفآرسيّة
ولعلّه من آلطّريف أن يبتكر هذه آلصّورة آلشّعريّة
بمحآورة إبليس، لعنه آلله، وتهديده بآلعمل آلصّآلح إن لم يوعز حبّه إلى آلحبيبة
فقد أبدع على " فسق " قوله في أغلب شعره إلآ آستغفآره