للحضارة وجهان متناقضان , هناك الوجة الجميل و المفيد و هناك الوجه المسيء ,
هنا يأتي دور الأهل منذ بداية المشوار بتغذية أولادهم بالأفكار الجيدة التي تمكنهم من السيطرة على عقولهم و تسييرها بأمور صالحة لا طالحة و الإنسان مخلوق لديه العقل أما التربية هي التي تغذي العقل فلا يجب علينا أن نلوم أطفالنا و شبابنا على أي فعل يقومون به و هذا الحديث أخي الغالي سقراط ليس في مجال الدردشة فقط و إنما في أمور كثيرة و كثيرة فأدعو الله أن يهدي الأهل قبل أولادهم