منتدى الباحث الإسماعيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الباحث الإسماعيلي

موقع شخصي وغير رسمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خمس رسائل إسماعيلية - تحقيق عارف تامر
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:10 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب شجرة اليقين للداعي عبدان - تحقيق الدكتور عارف تامر
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:09 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» منخبات اسماعيلية
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:08 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب الطهارة للقاضي النعمان
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 7:27 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب مصابيح في اثبات الامامة للداعي الكرماني
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:07 pm من طرف همداني

» كتاب سرائر وأسرار النطقاء لـ جعفر بن منصور اليمن /نرجو التدقيق
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:05 pm من طرف همداني

» كتاب نهج البلاغة للامام علي عليه السلام
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 11, 2023 9:48 pm من طرف ابو محمد الكيميائي

» ارحب بالاخ حسين حسن
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالأربعاء يوليو 27, 2022 5:12 am من طرف الصقر

» كتاب دعائم الاسلام
الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 01, 2022 6:16 am من طرف همداني

المواقع الرسمية للاسماعيلية الآغاخانية

 

 الأعمال الإنسانية في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مهند أحمد اسماعيل
مشرف عام



عدد الرسائل : 4437
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

الأعمال الإنسانية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: الأعمال الإنسانية في الإسلام   الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 7:43 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
يا الله يامحمد ياعلي
المقال هو في الأصل خطابا ألقي خلال الجلسة الأولى من الندوة الدولية المقارنة عن قانون أعمال الخير، بكين، الصين، 12-14 تشرين الأول 2004.
البروفسور شامز فيلاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهند أحمد اسماعيل
مشرف عام



عدد الرسائل : 4437
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

الأعمال الإنسانية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأعمال الإنسانية في الإسلام   الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 7:43 pm

أصحاب العطوفة
ســـيداتي سادتي

إني ممتن للفرصة التي سنحت لي بالتكلم عن الأعمال الإنسانية في الاسلام، والتعريف بشبكة الآغا خان للتنمية.

الإسلام مسعى دائم باتجاه اقامة نظام عادل، يفترض الخضوع إلى إله واحد شامل الرحمة، وهب الكائن الإنساني القوة على التصور والادراك لتمييز الحقيقة. والمؤمنون – كما وصفهم القرآن – يجب أن يكونوا ملتزمين تجاه الله وتجاه الناس يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ويتنافسون في أعمال الخير. لقد طلب منهم أن يكونوا من الموطدين للعدل لا من الميالين إلى الظلم بالحقد على الناس أو من خلال الاقتصارعلى محبة العائلة أو أعمال الخسة طمعاً بجاه أو ثروة.

جاء في القرآن الكريم أن الإنسان خلق من نفس واحدة، ومن حيث الهدف، فان الناس بمختلف مشاربهم يجاهدون معاً من أجل الخير.

كان السياق الأول لتوجيهات القرآن الكريم أوائل القرن السابع في الجزيرة العربية، عصر الجهل عندما انحل الدين الى عقائد غير منطقية الى حد كبير. إن غياب الرادع الأخلاقي في السلطة العليا شجع الغرور والأنانية بين الناس على حساب الفقراء والضعفاء، بينما الاسلام - من جهة أخرى – يعطي الحياة هدفا أسمى. فالفضيلة جواب عقلي للاحسان الالهي. والبشر – كما يقول القرآن – أناس " يطعمون الطعام على حبه (الله) مسكيناً ويتيماً وأسيرا، إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا ". (الانسان، آية 8-9) وإن الإحسان، كأي عمل خير، هو خيار عقلي حر والتزام ذاتي.

لا يوجد استحقاق روحي لرفض الدنيا في سبيل أن يكرس الإنسان نفسه لله. وقد حذر النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) من هذه النظرة التي تعتبر هروباً من مسؤولية الحياة، بقوله:" إن كنتم تحبون خالقكم ؟ أحبوا إخوانكم أولا".

إن الثروة نعمة، وكسبها الشريف واجب، لأنه طالما يمكنه أن يساعد على الخير العام. لهذا يجعل عنصر الثقة من الثروة مرغوبة. إن طريق الإسلام هو طريق الاعتدال في الكسب والعطاء، ومطلوب من المؤمنين أن يجودوا مما يملكون في سبيل المحتاجين لحماية أسرهم وإعالتها.

إن الحرمان وسط مجتمع مترف، يدل على أن حقوق المحتاجين مغتصبة. لذلك حذر القرآن من ذلك بقوله: " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون" (آل عمران، آية29) في سبيل الله. يجب أن تكون يد الصدقة ممتدة الى كل المحتاجين دون تمييز. وبالتشديد على هذا المبدأ الأخلاقي، كتب الامام علي، آخر الخلفاء الراشدين والامام الأول للشيعة، في عهده إلى والي مصر:" إنهم (رعاياك) صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير في الخلق، يفرط منهم الزلل (أي يسبق منهم الخطأ)، وتعرض لهم العلل، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ. فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب أن يعطيك الله من عفوه وصفحه".

تثني التقاليد على مزية تحفيف أعباء الناس المالية من دين وضيق، أو اقراضهم المال قرضاً حسناً لمساعدتهم على القيام ببداية جديدة في حياتهم والوقوف على أقدامهم من جديد. والتحدي الأخلاقي الذي ينتظر المسلم هو أن يسأل لا عما أنجزه لنفسه، بل عما ساعد الآخرين على انجازه. إن نظام العدل المستدام يتوقف على الرغبة والقدرة المتبادلة بين الناس على تحمل مسؤولية مصيرهم الخاص بهم. قال القرآن الكريم :" إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". (الرعد، آية 11) لذلك، فان الأعمال الإنسانية تستحق الثناء بشكل خاص عندما تترجم إلى التزام متواصل من خلال الدعم الصحي والتعليمي والتشارك بالمعرفة والخبرة تجاه مساعدة الضعفاء، وتقوية قدراتهم الخاصة على تحسين أحوالهم الذاتية.

تلزم اخلاق الإسلام الاجتماعية المواطنين القادرين أن يظلوا على معرفة بواجباتهم ويعملوا على تحقيقها، لأنها أساسية لبقاء مجتمع سليم. هذه الأخلاق ترسي أساساً لنظام مدني عامل بالشراكة مع السلطات الحاكمة في سبيل الخير العام.

وعلى مدى قرون تطورت وسائل مؤسساتية لتسهيل تجسيد المثال القرآني في الحياة اليومية للناس في كل مكان. واسترشادا بمثال النبي وصحابته، فقد أتت الشريعة وتطبيقاتها لدعم مؤسسة الوقف الدائمة مالياً وتشذيب عملها ومساندتها كأداة لتنمية مجتمعية وانسانية منظمة. ويهدف القانون إلى تجسيد لياقته في مثل هذه المبادئ المقترنة بالعقيدة من حيث الثقة والاستقامة والتكافل الاجتماعي. والقائمون عليه (الوقف) مسؤولون ليس فقط عن المحافظة عليه، بل عن تنمية قيم الوهب وزيادة عطاءاته إلى أقصى حد كي تمكن من التزام مستمر تجاه نشاطاته الانسانية. أدى هذا النمو إلى تطور غير مسبوق في خلق قواعد لتقديم الاحتياجات إلى الفقراء والمرضى والضعفاء وضحايا الكوارث والاحتيال واليتامى والنساء اللواتي بلا معين أو المدينين المعسرين. إن التمويل المنظم وطويل الأمد مكَّن من تطوير المشافي. وقدّر عاليا الدعم الصحي للبائسين والضعفاء في ضوء نصيحة القرآن أن من أحيا نفساً فكأنه أحيا الناس جميعاً. هذه الأسس ساعدت أيضاً في مختلف الأراضي الاسلامية على المحافظة على ازدهار كبير لسلسلة متنوعة غنية لمؤسسات تعليمية، من المدارس إلى الأكاديميات الأخرى والمكتبات والمراصد. لقد استجابت هذه المؤسسات إلى مطالب المتعلمين في طيف واسع من المجالات التعليمية في العلوم الانسانية والعلوم، حاملة ومحافظة في الوقت نفسه على مشعل التنوير مضاء عبر حواجز الدين والثقافة. لقد كان التعليم والبحث لفهم الكون متساوياً مع التأمل في عظمة الله ورحمته وجلاله.

لقد شرح الفقهاء والمتكلمون كل عمل من أعمال الخير بما فيها بنا ء الطرق والجسور وأنظمة الري الهادفة إلى تقوية المجتمع الجدير بالدعم عبر المؤسسات الوقفية. لقد كانت هناك سوابق. فالإمام علي، كخليفة رابع، ساعد على تمويل مشروع ري، وبيَّن أنه يفضل الذين يسعون للازدهار على الذين يظلون ضعفاء اقتصادياً.

ضمن هذا التقليد المشهور، أنشأ صاحب السمو الآغا خان الإمام التاسع والأربعون بالوراثة للمسلمين الاسماعيليين الشيعة، شبكة الآغا خان للتنمية، كمسعى معاصر للإمامة الاسماعيلية لتحقيق الضمير الاجتماعي للاسلام من خلال عمل مؤسساتي. وتتألف الشبكة من سلسلة من وكالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الهادفة إلى تحسين الفرص وشروط الحياة للأكثر ضعفاً في المجتمع في المناطق الأكثر فقراً في أفريقيا وآسيا من أوغندا إلى مالي، ومن مصر إلى أفغانستان وشبه القارة الهندية إلى آسيا الوسطى.

تتعهد الشبكة بالقيام بالتزامات طويلة الأمد تجاه المجتمعات التي تعمل فيها لرفع قدرتها على المحافظة على العمليات والاتجاهات التي بادرت بها بالتناغم مع الحكومات المحلية والقطاع الخاص ووكالات التنمية الوطنية والدولية. بيد أن البرامج تعكس دائماً خيارات الشعب نفسها حول الكيفية التي يرغبون معها في تحسين آفاقهم. إن عمود الاستدامة هو أخلاق الاحترام من قبل كل إنسان لقيم الآخر، والتي تشكل هويات المجتمعات، وذلك كي تكون جميعها قادرة معاً على فهم قوى التغيير وإدارتها.

هذه هي المبادئ الموجهة للشبكة على مدى السنوات العشرين الماضية في باكستان الشمالية التي تعتبر احدى المناطق الأفقر على وجه الأرض. المنطقة التي تتقاطع فيها أربع من أعلى السلاسل الجبلية في العالم، والتي هي موطن لطوائف متنوعة، مسلمين سنة وشيعة وغير مسلمين، يبلغ تعدادها ما يقرب من 1.3 مليون.

لقد تم تشكيل 3900 جمعية قروية لمعالجة قضايا متنوعة، من مبادرات النساء واستخدام المياه إلى التوفير والقروض. لقد كان النمو الاقتصادي مثيراً للاعجاب، إذ وصلت زيادة الدخل الى ثلاثة أمثال الرأسمال. إن تراكم الرأسمال والمعرفة مكَّن المجتمعات من اتخاذ اجراءات لحماية البيئة والتراث الثقافي، وكذلك المساهمة بتكلفة رعايتهم الصحية والاحتياجات التعليمية. لقد حل الاتفاق حول الأمل في المستقبل محل الخصومات الداعمة لليأس.

هناك ايضاح تنويري آخر لفلسفة الشبكة التشاركية هو برنامجها المدرسي في أفريقيا الشرقية. في الفترة التي سبقت الاستقلال، كانت سياسة التعليم الاستعمارية مبنية على أساس عنصري، وتاريخياً كان المسلمون الذين ينتمون للفرع السني في حالة مذرية. ومن جهة أخرى، كانت تقدم التسهيلات التعليمية للأفريقيين المسيحيين من قبل البعثات التبشيرية الأوروبية. لقد كان التخلف التعليمي للأطفال المسلمين الأفارقة عائقا تقليدياً جدياً أمام تطورهم الاجتماعي. لقد كانوا من بين أكثر الناس تهميشاً في المنطقة.

في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، طلب زعماء مسلمون من المنطقة الساحلية في كينيا، من صاحب السمو الآغا خان، المساعدة على تحسين التحصيل التعليمي لشبابهم. واستجابة لهذا الطلب، أجريت دراسة بينت أن انعدام التحضير لمرحلة ما قبل المدرسة يخلق مشكلة في الوصول إلى التعليم المدرسي الرسمي والأداء المرضي إذا دخل الأطفال المدرسة الابتدائية. وبالأخذ بعين الاعتبار طبيعة المشكلة وحجمها، فإن زعماء الطائفة رحبوا بمقترح الشبكة المتعلق ببرنامج التعليم للطفولة المبكرة، بالرغم من أن مفهوم التعليم ماقبل الابتدائي لم يكن شائعاً بين طوائف المنطقة الساحلية الأكثر فقراً من غيرها.

استجاب البرنامج التعليمي الحالي لمرحلة ماقبل المدرسة، لتطلعات الأهل وزعماء الطائفة، في صيغة تعليم مبكر يضرب جذوره في تراثهم، ويحضر أطفالهم لمواجهة تحد يات عالم ناشئ. إنه مشروع تعاوني ضم معاً الأهل وزعماء الطائفة والمعلمين المحليين والوطنيين. لقد تم اشادة المشروع بناء على المدارس التقليدية القائمة أو المدارس القرآنية، وبتكييف منهاجهم لتسهيل بلوغ واثق إلى ما يسمى بقطاع التعليم الدنيوي.

واستجابة لمطالب اليونيسيف ومنظمات أخرى، وتشجيعاً من البنك الدولي، تم توسيع البرنامج الى مناطق أخرى من كينيا وأوغندا وتنزانيا. وأقيمت مراكز للمصادر المدرسية إقليمية. وهذه المراكز تدرب الأساتذة ، ومعظمهم من النساء، وتطور طرق التعليم، وتدرس البرامج والكتيبات التوجيهية المتعلقة بالاستخدام الأفضل للأساليب التربوية الناجحة والمعروفة عالمياً، وفي الوقت نفسه يتم استخدام المواد اللازمة ذات الكلفة المنخفضة والمتوفرة محلياً.

وفي أي مكان تعمل فيه الشبكة، تؤسس وكالاتها بناء على القوانين الوطنية، ولكن بشمولية عالمية، وتعمل بالتشارك مع وكالات وطنية وعالمية. وهناك العديد من الحكومات والوكالات الدولية رفعت إلى الإمامة الإسماعيلية والشبكة موافقات وامتيازات ذات بروتوكولات دبلوماسية لتسهيل عمل الإمامة التنموي والإنساني.

تسترشد شبكة الآغاخان للتنمية في مهمتها بنداء روحي لإثارة النبل في نفس كل رجل وامرأة. هذه الأخلاقية الشاملة توضح تركيز مؤسسات الشبكة على احترام الكرامة الإنسانية التي تسمو فوق حدود الدين والعرق والجنس، أو أية حواجز تمييز أخرى. وجهدها المركب يهدف إلى تمكين الجماعات والأفراد كي يصبحوا معتمدين على أنفسهم وقادرين على مساعدة أولئك الناس الذين هم أضعف منهم. وتقوم سياستها على تطبيع ودمج سياسة المشاركة الطوعية والانسانية بالوقت والمهارة. إن إدارتها شفافة ومبنية على القيم القديمة المتعلقة بالثقة والأمانة والعدل والتكافل. وهدفها الكلي خلق الجهود والمساهمة مع مساعي الآخرين الذين يعطون عقلية ودية تجاه التنوير والسلام والتسامح والاحترام والمساعدة والتفاهم المتبادل.

وشكراً لكم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهند أحمد اسماعيل
مشرف عام



عدد الرسائل : 4437
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

الأعمال الإنسانية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأعمال الإنسانية في الإسلام   الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 7:44 pm

المصدر
معهد الدراسات الإسماعيلية
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سقراط
مشرف عام
سقراط


عدد الرسائل : 4740
تاريخ التسجيل : 06/03/2008

الأعمال الإنسانية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأعمال الإنسانية في الإسلام   الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 3:59 am

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحي الغالي مهنّد
بارككم ووفّقكم المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
waseemtc
عضو بلاتيني
waseemtc


عدد الرسائل : 727
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 03/01/2009

الأعمال الإنسانية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأعمال الإنسانية في الإسلام   الأعمال الإنسانية في الإسلام Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 4:15 pm

study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأعمال الإنسانية في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تكافؤ الصداقة الإنسانية
» تدمير المكتبات جريمة ضد الذاكرة الإنسانية
» مؤسسة FOCUS للمساعدة الإنسانية/شبكة آغاخان للتنمية
» الأعمال المنزلية تمنع الإصابة بالبول السكري
» تطوير مؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة في مصر/مؤسسة الآغاخان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الباحث الإسماعيلي :: الامامة في القرآن والسنة-
انتقل الى: