منتدى الباحث الإسماعيلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الباحث الإسماعيلي

موقع شخصي وغير رسمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خمس رسائل إسماعيلية - تحقيق عارف تامر
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:10 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب شجرة اليقين للداعي عبدان - تحقيق الدكتور عارف تامر
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:09 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» منخبات اسماعيلية
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 8:08 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب الطهارة للقاضي النعمان
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2023 7:27 am من طرف الاسماعيلي اليامي

» كتاب مصابيح في اثبات الامامة للداعي الكرماني
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:07 pm من طرف همداني

» كتاب سرائر وأسرار النطقاء لـ جعفر بن منصور اليمن /نرجو التدقيق
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالخميس أغسطس 31, 2023 8:05 pm من طرف همداني

» كتاب نهج البلاغة للامام علي عليه السلام
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 11, 2023 9:48 pm من طرف ابو محمد الكيميائي

» ارحب بالاخ حسين حسن
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالأربعاء يوليو 27, 2022 5:12 am من طرف الصقر

» كتاب دعائم الاسلام
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 01, 2022 6:16 am من طرف همداني

المواقع الرسمية للاسماعيلية الآغاخانية

 

 ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي نور الدين
مشرف عام
علي نور الدين


عدد الرسائل : 3567
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Empty
مُساهمةموضوع: ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد   ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد Icon_minitimeالأحد أكتوبر 04, 2009 11:40 pm

ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو

العقارات والسيارات والفائدة المصرفية ثلاثية خلل بعضه قد يصلح بقرار




ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد 9--DSC_0020أسواقنا
الآن في دوامة ركود، وهذا الكلام ليس زعما غير مسؤول بل هو واقع تؤكده
معطيات ظاهرة للعيان أي لاتحتاج إلى محللين وقارئي مؤشرات بارعين في
مهنتهم.
إلا أن مانرى أنه جدير بالرصد لما له من حساسية أكثر في ركود
الأسواق، هو تلك المؤشرات التي تتحدث عما يشبه الركود الاقتصادي بكافة
جوانبه بما فيه الجانب الاستثماري وهو الأهم.
ولانعتقد أننا نسجل
اعترافاً فيما لو تحدثنا عن توقعات مرتكزة إلى تفاصيل المشهد الراهن، تشير
الى تواضع في أرقام النمو قد تظهر في محصلات الايام المقبلة إن لم تظهر في
نتائج العام الجاري، وهو هاجس لن نشكو من أنه يضغط علينا بل قد يكون علينا
الاعتراف بأننا لم نول هذا الهاجس القدر اللازم والكافي من العناية
والاستعداد الحقيقي للمواجهة.
كل ماسبق من محاولة ملامسة لمشهد قائم
وآخر مقبل، يستند الى حقيقة مفادها أننا نعاني حاليا ازمة سيولة في
اسواقنا وهذا ليس بجديد، انما الجديد فيه هو اشتداد وطأة هكذا ازمة وبشكل
عطل أولاً الاسواق ويتوعد ثانياً بتعطيل حركة نمو الاستثمارات الداخلية
صغيرة كانت أم متوسطة أم كبيرة.
في سياق هكذا حقيقة نصبح امام مهمتين:
الاولى البحث عن مكامن السيولة النائمة او المحيدة عن ميدان العمل
والاستثمار اي عن السوق بشكل عام، والثانية البحث عن وسائل من شأنها حلحلة
المشكلة التي قلنا انه علينا الا نستهين بها اي هي صعبة الى حدود تستدعي
تركيز الاهتمام.
ثلاثة منافذ تسريب
قد
لانأتي بجديد فيما لو ادعينا ان سيولتنا ذهبت في ثلاثة اتجاهات رئيسية
اولها مجمد على شكل عقارات «اراضٍ وابنية» تعاني من معدلات ارتفاع معندة
ترتكز إلى قاعدة التكاليف الباهظة التي انفقت في زمن الانتعاش والانتعاش
المفرط، اي فورة السوق.
والاتجاه الثاني ابتلعته وشفطته سوق السيارات
التي استهلكت المدخرات التي كانت بحوزة اكثر من 50٪ من الاسر السورية
ووضعتهم في موقف ارتهان لعروض تقسيط وقعوا في دوامتها وسيبقون لمدة 5
سنوات، وهذا لايعني ان المشكلة ستنتهي بعد خمس سنوات بما ان عمليات البيع
بالتقسيط والعروض مازالت منتعشة، وبما ان شراهتنا لم تشبع تجاه هذه السلعة
الموصوفة بـ«السحرية».
اما ثالث اتجاهات السيولة فهو الى الاروقة والخزائن المصرفية وهو موضوع كان قد اعلن عن تفاصيل ارقامه واثار جدلاً لم ينته بعد.
خيارات الاستدراك
امام
هكذا معطيات نصل الى المهمة الثانية المهمة لازمة على خلفية المشهد الذي
تبلور على نتائج المهمة الاولى وهي الاجابة على سؤال كيف نعيد ضخ وتشكيل
سيولتنا المتجمعة والمجمدة او شبه المجمدة لمحاولة انعاش القطاعات
المتأثرة بالظاهرة.
الواقع ان من الصعب اعادة الاموال التي انفقت وجمدت
في سوق العقارات لانها تحولت الى كتل اسمنتية وموجودات ثابتة لن يمكننا
تسييلها الا بسيولة.
وفي الوقت ذاته قد لايكون متاحاً كبح جماح
المستهلك او المواطن باتجاه السيارة كسلعة وصلت علاقته بها الى درجة
الشغف، فالمسألة شخصية هنا لايمكن معالجتها بقرار بل ربما يكون ممكناً الى
حدما بالتوعية وهذا يحتاج الى مدى زمني طويل.
وهذا يعني ان مابات ممكنا
او ماتبقى هو الاموال المتراكمة في الخزائن المصرفية والتي تشكل كتلة
كبيرة حسب مارشح عن مصرف سورية المركزي وقد زادت عن 1100 مليار ليرة سورية
بعضها للاحتياطي الالزامي وبعضها جرى توظيفه، الا ان ذلك لايقلل من حجم
الاموال الباقية بلا توظيف التي يفصح عنها هذا المصرف او ذاك من القطاعين
العام والخاص، رغم ان الحالة قد تكون أوضح لدى مصارف القطاع الخاص والتي
تقول الاخبار انها وصلت الى 370 مليار ليرة سورية وفق آخر الاحصاءات
واحدثها.
عقدة الفائدة
اذا السؤال كيف نعيد طرح موجودات او فوائض
الايداعات المصرفية مجدداً لتفعيل السوق والمهن والاعمال وادوات الانتاج
المختلفة، هنا قد يكون تخفيض اسعار الفائدة خياراً ذا اتجاه واحد ليس له
الكثير من الخيارات الشريكة لان المعدلات الراهنة باتت عالية جداً اذا ما
قارناها مع نزعة التخفيض الجارية في العالم والمحفزة بفعل وتأثيرات الازمة
الاقتصادية العالمية.
صحيح ان مجلس النقد والتسليف ترك هامش 2٪ نزولاً
او صعوداً للتحرك امام كل مصرف وفقاً لاملاءات ادارة السيولة، الا ان
تبعات هذا الهامش ستنعكس بالدرجة الاولى على المصرف ذاته، فعندما يرفع
الفائدة الدائنة 2٪ يعني انه عليه استردادها عن طريق الفائدة المدينة وهذا
يعني زيادة الايداعات وتواضع فرص التسليف وضيق قنوات التوظيف.
وعندما
يخفض مصرف وحده معدلات الدائن والمدين يكون مهدداً بتواضع أرقام ارباحه
دون سواه من المصارف وهذا ماتحاسب عليه الادارات عادة او على الاقل تلام.
لذا
قد يكون الحل بتخفيض معدلات الفائدة من قبل مجلس النقد والتسليف وبشكل
يسري على كافة المصارف العاملة في السوق، وهنا نؤكد انه على مجلس النقد
والتسليف وضع اعتبارات الخوف من التضخم النقدي جراء السخاء في طرح السيولة
او وضعها جانبا لان الانتعاش الاقتصادي اولوية اكثر بكثير من تسجيل موقف
ايجابي وتقليص نسب التضخم التي تبدو الآن في حالة تراجع اوتوماتيكي.
المهم
ان نفعل شيئاً يخفف من وطأة ظاهرة الركود الراهنة لأنها وصلت الى مواصيل
معقدة يمكن قراءتها من خلال تراجع نسب الاقبال على طلب القروض والتسليفات
من المصارف وهذا ليس تخميناً منا بل تأكيدات صادرة عمن «ايديهم في الطبخة»
فلا بد من استدراك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ركودنا التجاري يتوعد اقتصادنا بالعدوى وشح السيولة قد يظهر في آخر خط النمو العقارات والسيارات والفائد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المصرف المركزي: 242 مليار ليرة السيولة الفائضة لدى المصارف و92٪ منها بالليرة
»  سوق العقارات في سورية ...لغز...أسعار عالية... لا بيع ولا شراء
» مليار و69 مليون ل.س قروض التجاري السوري-2- للمواطنين
» الرئيس الأسد يصدر القانون (33) بتثبيت العقارات المبنية في التجمعات السكنية
» القرض العادل والقرض العامر من المصرف التجاري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الباحث الإسماعيلي :: المنتدى الاقتصادي-
انتقل الى: