ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقراط
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء
لابد أن يـتـشـبث الإنسان بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً
وبكل صديق وفي كانت مشاركاته عمراً
فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان
إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون
وهذه العصور تعود من جديد بحضوركم ورقيكم ومتابعتكم وحبكم الكبير لجميع الاخوة
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــ أحترام كبيرة لشخصك الراقي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
[b]