| الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) | |
|
+9بريق النجوم حسن فرج بحر ... بلا حدود سقراط بقعة ضوء ** تلميذة آل البيت ** فرح شيت Aizouky . حيدره . 13 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
. حيدره . مشرف عام
عدد الرسائل : 1227 تاريخ التسجيل : 27/07/2007
| موضوع: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) السبت ديسمبر 22, 2007 12:36 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم النبيين وأشرف الوصيين وفاطمة الزهراء والحسن والحسين.
بنى القائد جوهر الصقلي الأزهر كمسجد رئيسي ضخم في القاهرة عندما فتح مصر للخليفة الفاطمي الإمام المعز لدين الله عام 969م وبنى القاهرة عاصمة لها. وتم افتتاحه في السابع من رمضان 361 هـ / 22 حزيران 972م. ولعله سُمي على اسم ابنة النبي محمد فاطمة الزهراء التي يعود من خلالها نسب الفاطميين إلى النبي. خلال الفترة الفاطمية، أدّى الأزهر دوراً حيوياً كأحد الجوامع الرئيسية لصلاة الجمعة للإمام الخليفة، حيث كان من عادة الإمام الخليفة أن يلقي بنفسه الخطبة؛ وأيضاً كمركزٍ للتعليم الديني. وقد ألقى فيه العديد من العلماء بمن فيهم علي بن النعمان، ابن القاضي النعمان الفقيه المشهور لدى الإمام الخليفة المعز لدين الله، ويعقوب بن كلس، وزير الإمام الخليفة العزيز، ألقوا محاضرات في الفقه الفاطمي، وعلم الكلام، ومواضيع أخرى. وقد شكلت هذه المجالس جزءاً هاماً في نشر الأفكار الفاطمية. وقد خصصت أيضاً مجالس تعليمية للنساء. خصص الإمام الخليفة العزيز لمجموعة من العلماء بيتاً قرب الأزهر وقدم التسهيلات لدعمهم. وعقد العلماء محاضرات وجلسات في الجامع. وكان الأزهر أيضاً أحد الجوامع الرئيسية حيث يتم فيها تعيين قاضي القضاة علناً؛ وحيث كان القضاة يترأسون العديد من القضايا. في المناسبات الهامة، كانت التجمعات تعقد هنا ويتوهج البناء بالأضواء. وتقدم الوجبات في هذه المناسبات. بعد الفترة الفاطمية، أصبح للأزهر دورٌ ثانويٌ خلال فترة الأيوبيين، لكنه استعاد مكانته وتوسع على يد المماليك ليصبح جامعاً كبيراً ومركزاً للتعليم الديني. وعلى الرغم من أنه حالياً واحد من الأكاديميات الدينية العديدة، إلاّ أنه حافظ على مركزه الرئيسي بسبب مكانته التاريخية وموقعه الذي كان حتى القرن الثامن عشر، المركز السياسي والاقتصادي والاجتماعي للقاهرة. كان ابن الهيثم (ت. 430 هـ/ 1039 م) وابن خلدون (ت. 808 هـ/ 1406 م) من العلماء المعروفين الذين عاشوا ودرّسوا في الأزهر. وحتى في عصر الفاطميين كانت هناك تجديدات وإضافات في بنائه. وقد أُهمل الأزهر خلال حكم الأيوبيين، الذين أعقبوا الفاطميين من أواخر القرن الثاني عشر وحتى أواخر القرن الثالث عشر. وبعدها، أضاف المماليك إلى الجامع ومحيطه إضافات كثيرة استمرت لغاية القرن الثامن عشر. يستمر الأزهر اليوم، أهم الجوامع الضخمة في القاهرة. وبما أنه مركزٌ للتعليم، فقد تحول في بداية القرن التاسع عشر في ظل حكم الباشوات العثمانيين إلى جامعة حديثة متعددة الكليات والاختصاصات مع أبنية ملحقة في القاهرة والمدن الأخرى في مصر، مع ملحقات للمعاهد ومراكز للتعليم عالمياً. جذب الأزهر دائماً الطلاب من جميع أنحاء العالم الإسلامي، وحتى وقتنا الحاضر. ومجموعاته التي يحويها مشهورة بعدد كبير من المخطوطات بالعلوم الدينية الإسلامية.
والحمد لله رب العالمين
المواقع الرسمية هي موقع معهد الدراسات الإسماعيلية وهذا رابطه www.iis.a c.ukwww.iis.ac.uk
ومـــــــــوقع شــبكـة الآغـاخـان للتنميـــة وهذا رابطـــه http://www.akdn.org
عدل سابقا من قبل حيدره في الجمعة سبتمبر 19, 2008 8:53 pm عدل 3 مرات | |
|
| |
Aizouky عضو فعال
عدد الرسائل : 16 العمر : 47 تاريخ التسجيل : 29/11/2007
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) السبت ديسمبر 22, 2007 12:44 pm | |
| جزيل الشكر للأخ الكريم حيدرةعلى هذه المعلومات المفيدة | |
|
| |
فرح شيت مشرف عام
عدد الرسائل : 2380 العمر : 40 Localisation : syria - Salamieh زهرة البنفسج قلبي تاريخ التسجيل : 02/08/2007
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) السبت ديسمبر 22, 2007 10:51 pm | |
| مشكور أخ حيدرة على هذه المعلومات القيمة
ننتظر المزيد منها | |
|
| |
** تلميذة آل البيت ** عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 524 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الخميس أبريل 17, 2008 9:23 pm | |
|
الجامع الأزهر مركز إسلامي حضاري هام
شكرا لهذه الإضاءة أخ حيدرة
[/b] | |
|
| |
بقعة ضوء عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 102 تاريخ التسجيل : 15/10/2007
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الجمعة أبريل 18, 2008 8:10 pm | |
| | |
|
| |
. حيدره . مشرف عام
عدد الرسائل : 1227 تاريخ التسجيل : 27/07/2007
| موضوع: الجامع الأزهر ، وما أدراك ما الجامع الأزهر ! السبت أبريل 19, 2008 12:50 pm | |
|
الجامع الأزهر ، وما أدراك ما الجامع الأزهر ! إنه أول جامع اُسس بالقاهرة " المُعِزّية " – نسبةً إلى المعز لدين الله الفاطمي . فقد وضع أساس هذا الجامع التاريخي العظيم ، القائد جوهر الصقلي سنة 361 للهجرة ( 972 للميلاد ) ثم جدده الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله ابن العزيز بالله لاهتمامه بالمساجد والجوامع ، وأوقف عليه العديد من الأوقاف . منها سبعة وعشرون قنديلا من الفضة اشترط أن تُعلَّق في شهر رمضان وتعاد إلى مكان جرت العادة أن تحفظ فيه بعد انتهاء الشهر الكريم . ولم ينشىء القائد جوهر هذا الجامع المنيف إرضاء لنزعات ذاتية كما حاول صدام التكريتي أن يفعل فأخزاه الله ، بل إن هذا القائد الشجاع الذي كان من مسيحيي صقلية ثم أسلم فحسن إسلامه ، كان لا يخالف أمراً لقائده و زعيمه و أبيه الروحي بتعبيرنا المعاصر ، الخليفة المعزّ لدين الله ، الذي كان يرغب في أن يكون للمدينة الجديدة ( القاهرة ) مسجد جامع أسوة بجميع الحواضر الإسلامية ، و قد أطلق عليه إسم " الأزهر " الوزير المحنك يعقوب بن كلَّس ، في زمن الخليفة العزيز بالله ، وقصد من وراء هذه التسمية تأكيد النسب العلوي – الفاطمي للخلفاء الجدد الذين كانوا من الهاشميين . وهكذا ، فالأزهر هو أقدم أثر فاطمي في مصر ، لم تطمس الحكومات اللاحقة معالمه أو تصادر اسمه ، رغم بغضها الشديد للفاطميين .
وفي غضون سنوات قلائل ، إستطاع الجامع الأزهر أن يحوِّل الأنظار إلى القاهرة المُعِزّية ، وأصبح قِبلة العلماء وطلاب العلم ، من شتى الطبقات والفئات الإسلامية ، فكثرت الحلقات الدراسية في صحنه وأروقته . وإنك لتستشعر عظمة وروحانية هذا الأثر الأشم ، في جلسة واحدة في الجامع يرزقكها الله ، قبيل الغروب ، حيث الأنوار الربانية تتلألأ في باحته وحرمه ، مما لا يمكن وصفه ، كما تذوقت هذا شخصيا ، العام الماضي . وأحسب أن كل هذه الروعة في هذا الجامع المبارك ، إنما هي ناشئة من النية الصادقة من وراء إنشائه ، والإسم الشريف الذي ينتسب إليه ، وهو اسم بضعة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام .
كان مخطط المسجد الأصلي زمن بنائه مكونا من ثلاثة إيوانات حول الصحن ، الشرقي منها مكون من خمسة أروقة ، والقِبلي والشمالي من ثلاثة أروقة ، أما الجدار الغربي فلم يكن به أروقة ، وكان يتوسطه المدخل الرئيسي . وفي حوالي 400 هجرية ( 969 ميلادية ) جدّد الخليفة الحاكم بأمر الله الأزهر وأوقف عليه الأوقاف ، ثم تبعه من بعده أهل الخيرات فأصبح يعتمد على أوقاف عظيمة ، وفي عام 427 هجرية ( 1035 ميلادية ) جُدِّد الجامع الأزهر في خلافة المستنصر بالله معد بن الظاهر لإعزاز دين الله ، ثم اقتفى أثره حفيده الآمر بأحكام الله الذي تولى الخلافة سنة 495 هجرية ( 1101 ميلادية ) فأجرى في الأزهر تجديدا شاملا ، ولما تولى الحافظ لدين الله الخلافة سنة 524 هجرية ( 1129 ميلادية ) جدّد في الأزهر أبنية عديدة وأضاف له ، ولما أطاح يوسف بن أيوب بن شاذي المعروف بصلاح الأيوبي بالدولة الفاطمية بعد أن ائتمنه آخر خلفائها العاضد لدين الله وجعله وزيرا له ! ولا يذكر التاريخ الإسلامي عادة هذه الخيانة الشنعاء التي لا تختلف عن الخيانة المزعومة للوزير الحكيم مؤيِّد الدين بن العلقمي للمستعصم العباسي ... أهمل الأزهر إهمالا شديدا ، واحتقره وازدراه وأنشأ عشرات المدارس البائسة لتحويل الأنظار عنه !
حينما جاء المُعِزُّ لدين الله إلى القاهرة بعد أن تم بناؤها وكمل مسجدها الجامع سنوات كان فيها القائد جوهر حاكم المدينة ، أُعِدَّ احتفال لافتتاح المسجد الجامع الجديد ، وأمَّ المُعِزّ الصلاة ودعا الناس إلى وليمة فاخرة كان انتهاؤها إعلاناً لبداية انتقال السلطة الإسلامية إلى القاهرة واستقرارها في جامعها الأزهر بالذات باعتباره مسجد الدولة الرسمي ومقر صلاة الجمعة والجماعة . وقد جاء الخليفة في شهر رمضان فاستقبلته الجموع إلى جهة جبل المُقَطَّم ليلاً وهي تحمل القناديل لإنارة طريقها ، مما صار فيما بعد تقليدا ملازما لشهر رمضان ، الذي ما عاد منفكا عن هذه القناديل الجميلة التي تصنع الآن – بفضل السياسة الحكيمة للرئيس مبارك – في الصين و هونغ كونغ و ماليزيا وغيرها من أصقاع العالم ، فيما تصدِّر مصر البضائع التالفة والفتاوى المشبوهة إلى العراق وغيره !
نودي في القاهرة – تقول الكاتبة الناصرية سنية قراعة– بأن الإمام سيكون المعز ، وعرف الناس أن صلاة العيد ستكون بمثابة استقبال رسمي للخليفة الجديد ، فأسرعوا إلى هناك ليروه ويسمعوه . وضاقت القاهرة على سعتها بالناس ، واحتشد الخلق في المسجد بكثرة هائلة ، ووصل موكب المعزّ فكان هذا بداية لسلطان جامع القاهرة ( الأزهر فيما بعد ) وتفرّده بالزعامة ، وصلى المعزّ بالناس ، ولما تمت الصلاة صعد إلى المنبر وخطب خطبتي العيد فكان بليغا في عباراته خاشعا في نطقها فأثّر في الناس وأبكاهم .
ولم يجد – تضيف سنيّة قراعة– لم يجد المصريون ما يقولون عن المعزّ ، الخطيب المفوَّه والمتحدث البليغ الذي لم يكد يصعد درجات المنبر حتى استطاع بيسر ودون عناء أن يتملك زمام القلوب ويبهر ببلاغته الألباب كما بهرهم بصلاته وخشوعه .
وأوحى المعزّ إلى قاضيه النعمان بن محمد أن يعقد حلقات للدرس في صحن الأزهر . واستمر المسجد الجامع في أداء رسالته الدينية ، وتكاثر الدعاة في حلقاته وتزايد المريدون ، رغم أن الطائفية الناصرية سنية قراعة كانت هناك ، فلم تر بين هؤلاء الدعاة والطلاب والمريدين ( مصريا واحدا ) بل كانوا من جيش المعزّ ، حسبما داست على ضميرها وبالت على فكرها الطائفي المريض ! ( سنية قراعة – مساجد ودول – ص112-113 )
أما المؤرخون المعروفون كالمقريزي ، فلهم كلام آخر رغم طائفيتهم غير المختلفة عما عند قراعة . يقول المقريزي في خططه – ج 3 ص 280 / 271 : و في ربيع 385 هجرية جلس القاضي محمد بن النعمان على كرسي بالقصر في القاهرة لقراءة علوم أهل البيت ، وتسارع الناس إلى الدخول في الدعوة ( يقصد الفاطمية ) فقدموا من سائر النواحي والضياع . وفي عهد العزيز ( ابن المعزّ ) فتحت أبواب الأزهر أمام الناس وأعدت مجالس العلم للجميع ، واتسعت حلقاته ، وكثر الرواد وتثقف الناس وتعلموا .
وجعل وزير العزيز يعقوب بن كلّس الأزهر مدرسة علمية ذات نظام خاص ، وقرّر للمدرسين رواتب ثابتة وحقوقا معلومة تضمن حقوقهم وحضورهم واستمرار تثقيفهم وتدريسهم الناس وتكفيهم مؤونة البحث عن الرزق في مكان آخر. وأنشئت أروقة للطلاب القادمين من مختلف الأقطار والأمصار وهي موجودة حتى الآن . وأصبح من الضروري – تضيف سنية قراعة مرغمة حتف أنفها – من الضروري أمام هذا الإقبال منقطع النظير على الأزهر ، أن يفكر المسؤولون في إنشاء أروقة متعددة بصحنه الفسيح ، تكون بمثابة منازل لجموع هؤلاء الطلبة الوافدين عليه من كل البقاع ، قريبها وبعيدها ، وأن تخصص لكل فئة منهم أروقة وإيوانات خاصة بهم ، فلا يحسون اغترابا و لا لوعة ، ويشعرون بأنهم يعيشون في قطعة حية من بلادهم التي تركوها بسبب العلم . وهكذا تحولت الأنظار إلى القاهرة المُعِزِّية ، وأصبح جامعها الأزهر العظيم قِبلة العلماء وطلاب المعرفة من شتى البقاع الإسلامية ، فكثرت الحلقات الدراسية في أروقته وصحنه .
وفي عهد أبي علي المنصور ، الشهير بالحاكم بأمر الله ، وهو الخليفة الفاطمي الثالث ، وجَّه عنايته إلى المكتبة الملحقة بالجامع الأزهر فزوّدها بالمصنفات الفريدة والمخطوطات النادرة والكتب الجامعة والأسفار الشهيرة ، حتى غدت بما حوت وما جمعت من أمهات التآليف أغنى وأعظم مكتبة في العالم الإسلامي بعد مكتبة قرطبة التي أنشئت قبلها بعدة سنين .
وفي عهد الظاهر ( ابن الحاكم ) كانت الدراسة في الأزهر ودار الحكمة ( التي أنشأها والده وخصصها للدراسات الجديدة مثل الرياضيات والفلك والطب والنجوم ) قائمة على كتاب ( دعائم الإسلام في الحلال والحرام والقضايا والأحكام من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ) لقاضي القضاة النعمان ، والرسالة الوزيرية ليعقوب بن كلّس .
وعند مجيء المستنصر استطاع الأزهر ودار الحكمة في أيامه أن ينجبا أعاظم العلماء ، فكان من بينهم الفقيه أبو الحسن علي بن إبراهيم الذي تصدّر مجالس الدراسة في الأزهر وكانت له في علوم اللغة والنحو والصرف مصنفات عظيمة وباع طويل ومن بينها كتابه الفريد ( إعراب القرآن ) . وتماشيا مع سياسات الفاطمين اللامذهبية جعل المستنصر العلامة الشافعي القضاعي صاحب ( الشهاب ) قاضي قضاته اعتزازا به ، ثم جعله سفيرا إلى الدولة الرومانية ليتفاوض معها على إقرار السلام بين الدولتين الإسلامية والرومانية .منقول للفائدة من منتدى أساتذة نجران | |
|
| |
** تلميذة آل البيت ** عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 524 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الأحد أبريل 20, 2008 6:46 pm | |
| مشكور اخي حيدرة المعلومات المطروحة في الموضوعين الخاصين بالجامع الازهر الصادر عن المعهد والمنقول جيدة وهامة
| |
|
| |
سقراط مشرف عام
عدد الرسائل : 4740 تاريخ التسجيل : 06/03/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الإثنين أبريل 21, 2008 3:45 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم يا علي مدد أخوتي وأخوتي : كم هو من المؤلم أن يتم تكفيرنا من حواضرنا وآثارنا بني الأزهر لنشر الدعوة بينما الآن يكفروننا منه لقد تغير الناس ولم يتغير البناء تغير الفكر ولم يتغير الحجر لكنه أساس رائع وانطلقنا بفضل جلالة مولانا نحو العالمية وبدل الأزهر يوجد أزهار و في العالم كله كما أن التاريخ يكتبه أقوياؤه وأضيف لمعلوماتكم أنه يوجد الكثير من الآثار الفاطمية الرائعة في القاهرة مثل خان الخليلي ومسجد سيدنا الحسين ولكن تعاني بعض الإهمال وعدم الاكتراث مع أنها مصدر لفخرالأخوة المصريين شكرا لك على جهودك أخانا حيدرة والله يسدد خطانا وخطاك وينور دربنا ودربك ويحمينا ويحميك | |
|
| |
بحر ... بلا حدود عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 474 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) السبت أبريل 26, 2008 6:43 pm | |
| معلومات قيمة 0000وجديدة بالنسبة لي شكرا لكم اخوتي جميعا | |
|
| |
حسن فرج عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 137 العمر : 42 Localisation : سلمية تاريخ التسجيل : 23/08/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الأحد سبتمبر 07, 2008 2:44 pm | |
| أضم صوتي للأخ سقراط للأسف الشديد بنيناه ايمانا ارتد علينا حجرا | |
|
| |
بريق النجوم عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 1017 العمر : 57 تاريخ التسجيل : 03/02/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الإثنين سبتمبر 08, 2008 4:19 pm | |
| بســم الله الرحـــمن الرحـــــيم يا علـــــــــــي مـــــــدد شكراً للأخ الغالي الروحي حيدرة وأشكر الجميع على ردودهم وأتوافق مع الأخ الروحي سقراط وأود التوضيح في نقطة خطرت ببالي هناك من يسأل : لماذا إمامكم إمام الزمان ( علينا من نوره السلام والخير والبركة ) يهتم بالآثار والحجارة القديمة وأقول : يهتم مولانا علينا من ذكره السلام بالآثار لأنها هويتنا التاريخية ومن ينكر ويلغي هويته لا وجود له و مولانا علينا من ذكره السلام يؤكد بذلك الإهتمام والأعمال وجودنا كمسلمين وحقنا بالوجود والحياة هذا الأثر مات الكثيرين لأجل بنائه وبقائه ويجب تجديده والمحافظة عليه ولو استغنى اللاحقون عمّا صنعه وفعله السابقون لما وصلت الحضارة والعلم إلى ما نراه الآن وهذه حكمة وقدرة إلهية أخـــــــــــــوكم ......... دومــــــــــــــــاً | |
|
| |
مهند أحمد اسماعيل مشرف عام
عدد الرسائل : 4437 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الثلاثاء ديسمبر 30, 2008 5:15 am | |
| المولى يبارك فيك أخ حيدره كتب الأخ سقراط تحياتنا له: وأضيف لمعلوماتكم أنه يوجد الكثير من الآثار الفاطمية الرائعة في القاهرة مثل خان الخليلي ومسجد سيدنا الحسين ولكن تعاني بعض الإهمال وعدم الاكتراث مع أنها مصدر لفخرالأخوة المصريين ولا أستطيع الا أن أقدم من الأنترنت مايلي: مسجد الحسين ومنزلته يعدجامع سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب من أهم معالم القاهرة الذي يحرص أي مسلم زائر لمصر على زيارته، وبلغ تقديس المصريين له أقصى المدى مما دفع الكثير من المؤرخين إلى إطلاق اسم مسجد الحرم المصري عليه ، نظراً لإيمان المصريين المطلق بأن رأس الحسين مدفون في هذا المسجد ، الذي يقع في قلب القاهرة ، رغم اختلاف الروايات حول هذه الحقيقة . . * ففي مظفر التذكرة للشعراني : أنه قد ثبت أن الصالح طلائع ، الذي بنى المشهد الحسيني بالقاهرة ، نقل الرأس الى هذا المشهد ، ودفع في ذلك نحو أربعين ألف دينار ، وخرج هو وعسكره فنقلوه من خارج مصر . * كما يذكر الرحالة العربي ابن جبير أن من مشاهد القاهرة المشهد العظيم الشأن ، حيث رأس الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، وهو في تابوت فضة مدفون تحت الأرض ، وقد بني عليه بنيان مجلل بأنواع الديباج ، فيه من أنواع الرخام المجزع غريب الصنع ، بديع الترصيع مالا يتخيله المتخيلون . * ويقع جامع الحسين قرب الجامع الأزهر الشريف وسوق خان الخليلي الشهير ، وأنشأه الفاطميون سنة 549 هجرية ، تحت إشراف الوزير الصالح طلائع .. بني الجامع بالحجر المنحوت ، ويضم 3 أبواب مبنية بالرخام الأبيض تطل على خان الخليلي ، وباباً آخر بجوار القبة ، ويعرف بالباب الأخضر . ويضم الجامع منبراً خشبياً دقيق الصنع مطلياً بالذهب ، نقل إليه من جامع أزبك بك بالعتبة الخضراء أربعة وأربعين عموداً ، عليها بوائك تحمل السقف المصنوع من الخشب، متقن الصنع والمنقوش باللازورد ، والمطعَّم بالذهب . وفي السقف ثلاث مناور مرتفعة مسقوفة ، بها ثلاثون شباكاً من النحاس المطلي بالذهب ، يعلوها في الجهة البحرية شبابيك صغيرة دوائرها من الرخام . وعلى المشهد الشريف نقش من الأبنوس المكسو بالإستبرق الأحمر المزركش ، في أعلاه كمامة من الحرير الأخضر ، وبجوانبه أربعة عساكر من الفضة ، وبدائرة مقصورة الجامع وقبته ألواح مزخرفة بخطوط مذهبة مكتوبة بالخط الثلث والكوفي . وبأعلى الباب الذي يلي المنبر نقشت العبارات البليغة الشفاء في تربته ، والإجابة تحت قبته ، والأئمة في ذريته وقد اهتم أمراء وأكابر مصر في كل عصر بهذا الجامع الكبير ، فنمَت عمارته وزخرفته ، وأضيئت قاعاته وطرقاته وممراته ، وفرشت أرضياته بالسجاجيد النفيسة . وقد عمره الأمير عبد الرحمن كتخدا في سنة 1175 ميلادية . كما عزم والي مصر عباس باشا على توسعته وزيادة مساحته ، فقام بشراء الأملاك المجاورة له وهدمها ، وشرع في بناء الأساس ثم توقفت الإنشاءات بعد أن وافته المنية ، وبقي الحال على ماهو عليه حتى تقدم مصطفى بك العناني لشراء الأرض التي كان اشتراها عباس باشا ، وعمرها لنفسه وأقام عليها فنادق وخانات وبنايات لحسابه. ويقال أنه اكتشف كنزاً خلف قبه المشهد الحسيني . وفي سنة 1199 ميلادية أمر الخديوي إسماعيل باشا بتجديد الجامع وتوسعته ، وكلف على مبارك باشا برسم التصور المعماري لتجديد الجامع بحيث يتسع لاستقبال أحباء ومريدي الإمام الحسين رضى الله عنه ، وكلف الأمير راتب باشا ناظر ديوان الأوقاف المصرية أن يشرف بنفسه علىتنفيذ إنشاءات الجامع الجديدة التي صممها على باشا مبارك، وفي إطار هذا التجديد هدم كل الجامع ما عدا القبة والضريح الشريف . وبدأت الإنشاءات في سنة 1282 هجرية وانتهت في 1290 هجرية بالشكل الذي سبق وصفه ومن العناصر التي تخلفت من المشهد القديم حتى الآن : الباب المعروف باسم الباب الأخضر ، و مبني من الحجر وعلى يساره دائرة مفرغة بزخارف ، وتعلوه بقايا شرفة جميلة . كما تخلف من المنارة الأيوبية التي انشأها فوق هذا الباب أبو القاسم السكري ، القسم الأسفل منها وهو المربع الذي يحتوى على زخارف جصية نادرة وعلى تاريخ الإنشاء . أما التابوت الخشبي فهو أيوبي الطراز ويعتبر تحفة نادرة تمثل طراز الحفر على الخشب في عصر الأيوبيين في مصر وهو محفوظ حالياً بمتحف الفن الإسلامي بالقاهرة . وهناك الحجرة التي شيدت عام 1893 ميلادية لتحتوي على الآثار النبوية ، وهي مجاورة للقبة من الجهة القبلية وتشمل من الآثار النبوية الشريفة على قطعة من قميصة الشريف ، ومكحلة ، وقطعة من العصا الشريفة وشعرتين من اللحية الشريفة ، وبها أيضاً مصحفان بالخط الكوفي . وإلى الآن يعتبر مسجد سيدنا الحسين من أهم المزارات الدينية التي يحرص المصريون والمسلمون عموماً على زيارتها والتبرك بها ، فكثيراً ما نرى داخل المسجد أو المشهد أشخاصاً يقومون بإيقاد الشموع لسيدنا الحسين بعد شفاء مريض لهم أو خروجه من أزمة ما ،كما يلجأ العامة للدعاء بداخله . أما مولد سيدنا الحسين فيعد من المناسبات التي ينتظرها الكثيرون ، حيث تتحول ساحة المسجد والميدان الذي يطل عليه إلى مهرجان عظيم ، يكتظ بحلقات الذكر والإنشاد الديني وقراءة القرآن.. وهو يجتذب الزائرين والمريدين من جميع أنحاء مصر والعالم العربي . فاتني أن أذكر اللوحة الرخامية الكبيرة المعلقة على باب المسجد المؤدي للمشهد الحسيني ، وقد كتب عليها بالذهب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : الحسن والحسين مني، من أحبهما أحببته ، ومن أبغضهما أبغضته . يا آل بيت رسول الله حبكمو .... فرض من الله في القرآن أنزله يكفيكمو من عظيم الشان أنكمو .... من لم يصل عليكم لاصلاة له الإمام الشافعي & وللعلم هناك أضرحة لاحصر لها لآل البيت في القاهرة ، ومنهم : السيدة زينب ، والسيدة نفيسة ، والسيد أحمد البدوي في طنطا ولعلكم تعرفون شيئاً عن أنشطة البهرة في مصر ( هي طائفة شيعية من الهند ) ولهم مساجد كبيرة مثل: الأقمر ، ومسجد الحاكم بأمر الله ، وغيره احتفظ لنا التاريخ بأسماء لجامعتين شيعيتين أولهما جامعة الإمام الصادق (ع) في المدينة المنورة ، والتي كانت محوراً لطلبة شتى العلوم والمعارف ، والتف حولها حوالي خمسة آلاف طالب , وقد تخرج منها بعض أصحاب المذاهب السنية ومنهم الإمام مالك الذي يقول: لولا السنتان لهلك النعمان ، ويعني بذلك دراسته العلم في حلقات التدريس بين يدي الإمام الصادق لمدة سنتين حفظ فيهما ما حفظ من العلوم والمعارف. وهي بذلك أول جامعة إسلامية في التاريخ، [size=16]وهناك أسماء لبعض علماء الكيمياء والطب الذين تخرجوا من تحت يد الإمام جعفر (ع) فقد كان موسوعة علمية شاملة وتصحيحاً : أبو حنيفة هو القائل: لولا السنتان لهلك النعمان. وعالم الكيمياء بل واضع علم الكيمياء الذي كان تلميذ الإمام الصادق(ع) هو جابر بن حيان ، الذي بقيت نظرياته تدرس في جامعات أوروبا لحد القرن التاسع عشر . نرجو التصويب نتابع | |
|
| |
مهند أحمد اسماعيل مشرف عام
عدد الرسائل : 4437 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الثلاثاء ديسمبر 30, 2008 5:39 am | |
| خان الخليلي في قلب القاهره الفاطميه وعلى مقربة من المشهد الحسيني يقع واحد من أهم أسواق القاهره القديمه، وأشهرها علي مستوى العالم
وهو مقصد للسياح و الاجانب انه (خان الخليلي)
عبق الماضي وفنونه الفطرية التي لا يضاهيها فنا في جمالها وذوقها ودقه تفاصيلها، فما أن تعبر إلى الخان وكأنك عبرت بوابة الزمن إلى ذلك العهد البعيد عندما انشأ الأمير (جهاركس الخليل) أحد أمراء السلطان (برقوق) هذا الخان، وقد كان الأمير الخليلي يشغل وظيفة (أمير أخور)، أي أمير الخيل، و قد كان موضع الخان هو ضريح القبور الفاطمية وهو شارع (المعز لدين الله) الآن، ولما كان الأمير (جهاركس) متعصبا ضد الشيعة-مذهب الفاطميين-فقد اخرج عظام الموتى من تلك المنطقة وأقام مكان الضريح خان يعرف باسمه
وفي عام 917 هجريا هدم السلطان الغوري خان الخليلي بكل حوانيته، وأنشأ مكانه محال ووكالات يتوصل اليها من ثلاث بوابات
ثم أعيد تجديد الخان في العصر الحديث، ومنذ ذلك الحين والمكان قابع في قلب هذه المنطقه يتزين يوما بعد يوم بالمنتجات المصريه الاصيله مثل المعادن كالنحاس المنقوش والمدقوق، والمشغولات الفضيه والذهب، الاخشاب المطعمه بالعاج والصدف وأقمشه الوشي والدباجه، والزجاج المموه بالمينا و صناعه الجلود والسجاد المعقود المتعدد الالوان
ورغم صغر الحوانيت و المحال الا أنها تضج ببضائع من كل شكل و لون، فما ان تدخل الى الخان لا ترى سوى بريق النحاس والزخارف فى القناديل النحاسية المطعمة بالزجاج المعشق والزجاج الملون فى (الشيشة) النرجيلة بمختلف أحجامها وأشكالها الطرابيش والتى لم يعد لها وجود الا فى محال خان الخليلى، الأخفاق (المراكيب) ، والحقائب الجلدية
خان الخليلي هو في الأصل ذاك البناء الذي أسّسه جهاركس الخليلي لأداء وظيفة الخان
وكان هذا المبنى على غاية من الجمال والإبداع، إضافةً إلى اتّساعه وفخامته
فبعد المداخل المتعدّدة للخان، يوجد الصّحن الفسيح الذي يتوسّط كتلة بناء الخان، وتحيط به الأروقة على طبقتين، تطلاّن على الخارج نحو الشّوارع والأزقّة والأسواق المحيطة من خلال مشربيات بديعة الطّراز وكان جهاركس الخليلي، مؤسّس الخان، قد جعله وقفًا إسلاميا عاما، يُوزّع كلّ يومٍ رغيفين على كلّ فقير، من المردود الذّي يأتي به الخان من خلال تخزين البضائع واستراحة التّجار واتخاذهم منه مكانًا لمبادلات ومفاوضاتٍ تجاريّة
ترتبط بخان الخليلي شبكة الأسواق المحيطة به التّي تتخصّص كلّ منها بسلعة أو صناعة أو حرفة مُعيّنة وما يزال خان الخليلي نموذجا وعنوانا للخانات الإسلاميّة
تعتبر منطقة خان الخليلي بحوانيتها المختلفة متحفا عملاقا يفتح أبوابه للسائحين على مدار الساعة ليلا في القاهرة القديمة ليشكل في مجمله مركزا للجذب السياحي لرؤية ما ابدعه الفنان المصري من مصنوعات وصياغات
وما زال هذا المكان يحتفظ باصالته مثل صناعات الحفر على الخشب واشغال الارابيسك اليدوي وتطعيم الخشب بالصدف والنقش على النحاس والفضة والتماثيل والتمائم الفرعونية وأخرى خاصة بمشغولات الرسم على أوراق البردي والزجاج الملون والمشغولات اليدوية من الحلي والعقود وكذلك المطرزات
ويلقى هذا المكان رواجا هائلا لدى السائحين الاجانب والعرب من جميع الجنسيات على مدار العام حيث مقام رأس الحسين له مذاق خاص في الزيارات لاسيما في شهر رمضان حيث يكون السهر في رحابه حتى الفجر وله بريق خاص في كل الايام والليالي
ومن اهم الصناعات صناعة الالات الموسيية الشرقية الاصيلة ومنها العود وما اكثر انواعه واشكاله ومنه المشغول والمطعم بالاصداف | |
|
| |
. حيدره . مشرف عام
عدد الرسائل : 1227 تاريخ التسجيل : 27/07/2007
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الخميس أبريل 23, 2009 5:09 pm | |
| اعادة لواجهة المنتدى للاهمية مع شكرخاص للاخوة جميعا على ما اوردوه من اضافات وردود تحياتي لكم جميعا | |
|
| |
** تلميذة آل البيت ** عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 524 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الجمعة مايو 15, 2009 2:12 pm | |
| اعادة جديدة للقراءة مشكورين اخوتي جميعا على المعلومات الاضافية ايضا | |
|
| |
نحل.. عضو ذهبي
عدد الرسائل : 51 تاريخ التسجيل : 24/04/2009
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الإثنين يونيو 29, 2009 7:46 pm | |
| - اقتباس :
- كم هو من المؤلم أن يتم تكفيرنا من حواضرنا وآثارنا
بني الأزهر لنشر الدعوة بينما الآن يكفروننا منه لقد تغير الناس ولم يتغير البناء تغير الفكر ولم يتغير الحجر لكنه أساس رائع وانطلقنا بفضل جلالة مولانا نحو العالمية وبدل الأزهر يوجد أزهار و في العالم كله كما أن التاريخ يكتبه أقوياؤه وأضيف لمعلوماتكم أنه يوجد الكثير من الآثار الفاطمية الرائعة في القاهرة مثل خان الخليلي ومسجد سيدنا الحسين ولكن تعاني بعض الإهمال وعدم الاكتراث مع أنها مصدر لفخرالأخوة المصريين
نعم اخي سقراط مؤسف حقا ومع ذلك فلست متشائما من المستقبل في عصر الثورة التقنية التي تحتاج فيها لعقل منفتح وبحث حيادي لتعرف نصف الحقيقة مشكور جدا اخي الغالي حيدره | |
|
| |
وردة مشرف عام
عدد الرسائل : 1017 تاريخ التسجيل : 11/06/2009
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الإثنين يونيو 29, 2009 9:13 pm | |
| شكرا على هذا المقال الرائع... علما أنه حين دخل الخليفة المعز القاهرة ظهر كوكب المريخ في تلك الليلة " القاهر " بمعنى أن طالعك جيد فسميت بالقاهرة..(كانت الفسطاط ) وأول جمعة صلاة كانت في الأزهر.. سمي على اسم فاطمة الزهراء.. أكبر مسجد فاطمي في مصر " مسجد الإمام الحاكم بأمر الله " في الأزهر كان تلقين المعلومات شفهي وليس كتابي ... والحمد لله فخرنا الأزهر " حديقة الأزهر ومسجد الأزهر " وستبقى آثارنا الفاطمية حية وباقية إلى الأبد... وردة | |
|
| |
** تلميذة آل البيت ** عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 524 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الثلاثاء يونيو 30, 2009 12:34 pm | |
| - اقتباس :
- نعم اخي سقراط مؤسف حقا ومع ذلك فلست متشائما من المستقبل في عصر الثورة التقنية
التي تحتاج فيها لعقل منفتح وبحث حيادي لتعرف نصف الحقيقة مشكور جدا اخي الغالي حيدره اشاركك الراي اخي نحل - اقتباس :
- شكرا على هذا المقال الرائع...
علما أنه حين دخل الخليفة المعز القاهرة ظهر كوكب المريخ في تلك الليلة " القاهر " بمعنى أن طالعك جيد فسميت بالقاهرة..(كانت الفسطاط ) وأول جمعة صلاة كانت في الأزهر.. سمي على اسم فاطمة الزهراء.. أكبر مسجد فاطمي في مصر " مسجد الإمام الحاكم بأمر الله " في الأزهر كان تلقين المعلومات شفهي وليس كتابي ... والحمد لله فخرنا الأزهر " حديقة الأزهر ومسجد الأزهر " وستبقى آثارنا الفاطمية حية وباقية إلى الأبد... وردة شكرا لهذه الاضافات اخت وردة | |
|
| |
مهند أحمد اسماعيل مشرف عام
عدد الرسائل : 4437 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الثلاثاء يونيو 30, 2009 1:06 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كتبت الأخت وردة تحياتنا لها وللجميع: في الأزهر كان تلقين المعلومات شفهي وليس كتابي
معلومة جديدة وتدعو للتفكر ياعلي مدد | |
|
| |
وردة مشرف عام
عدد الرسائل : 1017 تاريخ التسجيل : 11/06/2009
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الثلاثاء يونيو 30, 2009 2:37 pm | |
| أخوتي جميعا .. نحن نتحدث عن الأزهر جامع العلم والمعرفة , هذا المسجد الفاطمي الذي كانت تلقن فيه الدروس للطلاب والمتلقين بصورة شفيهة وعليهم حفظها بدون كتابة حيث خرَج هذا الصرح العظيم آلاف العلماء كما وأسلف ذكره الأخ حيدرة وغيرهم الكثير , كما أن أكثر من 20 ألف حديث درس هنا , وكان على كل طالب للعلم من الأزهر حفظ عشرة أقسام من القرآن الشريف حتى تمنح له فرصة الدراسة في الأزهر... في الأزهر محراب كبير في الداخل بحيث لا ير المصلين الخليفة... الديكورات مليئة بآيات من القرآن الشريف من العصر الفاطمي وأزهار ونمط الخطوط الرقعة والكوفي مع الديكور الإسلامي... | |
|
| |
مهند أحمد اسماعيل مشرف عام
عدد الرسائل : 4437 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الجمعة يوليو 03, 2009 10:58 am | |
| شكرا أخت وردة للتوضيح وهذه معلومات اضافية للتوثيق صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية الأزهر
خلال الفترة الفاطمية، أدّى الأزهر دوراً حيوياً كأحد الجوامع الرئيسية لصلاة الجمعة للإمام الخليفة، حيث كان من عادة الإمام الخليفة أن يلقي بنفسه الخطبة؛ وأيضاً كمركزٍ للتعليم الديني. وقد ألقى فيه العديد من العلماء بمن فيهم علي بن النعمان، ابن القاضي النعمان الفقيه المشهور لدى الإمام الخليفة المعز لدين الله، ويعقوب بن كلس، وزير الإمام الخليفة العزيز، ألقوا محاضرات في الفقه الفاطمي، وعلم الكلام، ومواضيع أخرى. وقد شكلت هذه المجالس جزءاً هاماً في نشر الأفكار الفاطمية. وقد خصصت أيضاً مجالس تعليمية للنساء.
خصص الإمام الخليفة العزيز لمجموعة من العلماء بيتاً قرب الأزهر وقدم التسهيلات لدعمهم. وعقد العلماء محاضرات وجلسات في الجامع. وكان الأزهر أيضاً أحد الجوامع الرئيسية حيث يتم فيها تعيين قاضي القضاة علناً؛ وحيث كان القضاة يترأسون العديد من القضايا. في المناسبات الهامة، كانت التجمعات تعقد هنا ويتوهج البناء بالأضواء. وتقدم الوجبات في هذه المناسبات.
بعد الفترة الفاطمية، أصبح للأزهر دورٌ ثانويٌ خلال فترة الأيوبيين، لكنه استعاد مكانته وتوسع على يد المماليك ليصبح جامعاً كبيراً ومركزاً للتعليم الديني. وعلى الرغم من أنه حالياً واحد من الأكاديميات الدينية العديدة، إلاّ أنه حافظ على مركزه الرئيسي بسبب مكانته التاريخية وموقعه الذي كان حتى القرن الثامن عشر، المركز السياسي والاقتصادي والاجتماعي للقاهرة.
كان ابن الهيثم (ت. 430 هـ/ 1039 م) وابن خلدون (ت. 808 هـ/ 1406 م) من العلماء المعروفين الذين عاشوا ودرّسوا في الأزهر. وحتى في عصر الفاطميين كانت هناك تجديدات وإضافات في بنائه. وقد أُهمل الأزهر خلال حكم الأيوبيين، الذين أعقبوا الفاطميين من أواخر القرن الثاني عشر وحتى أواخر القرن الثالث عشر. وبعدها، أضاف المماليك إلى الجامع ومحيطه إضافات كثيرة استمرت لغاية القرن الثامن عشر.
يستمر الأزهر اليوم، أهم الجوامع الضخمة في القاهرة. وبما أنه مركزٌ للتعليم، فقد تحول في بداية القرن التاسع عشر في ظل حكم الباشوات العثمانيين إلى جامعة حديثة متعددة الكليات والاختصاصات مع أبنية ملحقة في القاهرة والمدن الأخرى في مصر، مع ملحقات للمعاهد ومراكز للتعليم عالمياً.
جذب الأزهر دائماً الطلاب من جميع أنحاء العالم الإسلامي، وحتى وقتنا الحاضر. ومجموعاته التي يحويها مشهورة بعدد كبير من المخطوطات بالعلوم الدينية الإسلامية. | |
|
| |
مهند أحمد اسماعيل مشرف عام
عدد الرسائل : 4437 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/07/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الجمعة يوليو 03, 2009 10:58 am | |
| | |
|
| |
علي حسون عضو بلاتيني
عدد الرسائل : 521 العمر : 35 Localisation : دمشق تاريخ التسجيل : 11/11/2008
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الخميس يوليو 16, 2009 3:10 pm | |
| على مدى جميع العصور كانت مساجدنا و دور عبادتنا هي بنفس الوقت أماكن للتعبّد وأماكن للحصول على العلوم الدينية والدنيوية في آن واحد
و لزيادة العلم أن القائد العظيم جوهر الصقلي كتب على هذا البناء: بناه الخادم جوهر الصقلي
وطبعاً كلّنا يعرف خادم كان القائد جوهر الصقلي مشكورين المساهمين ومشكور طارح الموضوع للنقاش أعزنا الله وأعزكم لهذه المرتبة كل الشكر للإمام الحاضر ويا علي مدد | |
|
| |
. حيدره . مشرف عام
عدد الرسائل : 1227 تاريخ التسجيل : 27/07/2007
| موضوع: رد: الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) الخميس يوليو 16, 2009 6:31 pm | |
| اسعدني حضوركم ومتابعتكم واضافاتكم الهامة بوركتم اخوتي | |
|
| |
| الجامع الازهر000(00صادرة عن معهد الدراسات الاسماعيلية) | |
|