ماهو مفهوم الشهادة الحقيقي ومن هو الشهيد عند الله جل جلاله

أعضاء منتدى الحوار الإسماعيلي المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا عضو جديد بينكم
هناك أسئلة كثيرة تدور في مخيلتي وقد اخترت منتداكم لتفيدوني بما لديكم
أحد هذه المواضيع هو
: الشهادة
عندما يتقاتل فريقان ويموت من كلّ فريق أناس وجنود نتيجة هذا القتال
يسمونهم شهداء ومن الطرفين ؟؟؟!!!!........
وقد حصل هذا كثيراً في التاريخ القديم والحديث ؟؟
كما في حرب العراق والكويت وما يحصل بين الفصائل المختلفة فيما بينها
كما في لبنان وفلسطين والعراق ووووو الأمثلة كثيرة
وكلّ من يموت ويَقتل ويُقتل هو شهيد؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!................
وقد سمعت منذ فترة أحد المعلّقين الإخباريّين يقول في خبر يخصّ أخوة عرب ومسلمون
ما لفت انتباهي بما يخص موضوعنا
سقط شهداء أخوة من كلا الطّرفي ؟؟؟!!!.......

ماهو مفهوم الشهادة الحقيقي ومن هو الشهيد عند الله جل جلاله وعلا عن كل مخلوقاته
وشكرا سلفا

ليس لدي معلومات كافية
والموضوع مثير للجدل وبالحقيقة صعبة ياطائر الشرق....
ولكن اتابع معكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
شكرا للأخ طائر الشرق فقد منحنا فرصة للترحيب به هنا في بيته ان شاء الله
ان الشهيد هو الذي يقتل في سبيل الله
وهنا أتفضل بالسؤال اليكم أخي طائر الشرق
مامعنى سبيل الله
شكرا
وننتظر التفاعل للفائدة
ياعلي مدد

إلى الإدارة والمشرفين الأكارم
أقترح إغلاق الموضوع لأنه حساس جداً
وبالنهاية سيكفر بعضهم بعضاً نظراً لاعتبار كل طائفة أمواتها شهداء
والشرع واضح للجميع ولا يحتاج لنقاش على موقنا هنا
ولا نريد أن يكون المنتدى ساحة للصراعات الفكرية والعقائدية
وحيث أن كل طرف يعرف مايريد من مواضيع كهذه
فأرجوا وأتمنى على الإدارة الأخذ بمخاوفي والشبهات التي يطرحها هذا الحوار الغير ضروري
مع تمنياتي بقبول إقتراحي

نقل الى هنا للتداول العاجل ماهو اراء المشرفين
تفضلوا مشكورين

Admin عدد الرسائل : 1272 تاريخ التسجيل : 31/01/2007

أرى ان الحوار لا يزال معقولاً وأن طريقة إدارته يمكن أن تعطي فائدة للجميع
ويا علي مدد

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
تحياتي للجميع وتطابقا مع قرار الادارة الكريمة نكمل
الأخ طائر الشرق ان كنت مازلت متابعا
ننتظر اجابتك على السؤال الذي طرحته لنتبادل الفائدة
ياعلي مدد

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخوتي الروحيون الغوالي
أنا لم أرى في الأمر مايُهين أو يُعيب
بل هو موضوع حساس لأنّه جديد وغير مطروح حتى في أذهاننا
ونحنُ هنا لنتفاعل ..نُعلِّم ونَتَعلَّم...نُفيد ونَستَفيد
ومادام الحوار هادف وعقلاني فأين المشكلة؟؟

فليبقى الموضوع على العام وليُشارك الجميع
ونحن هنا كمشرفين نراقب ونستخدم صلاحيّاتنا إذا حصل خلل ما
لكم تحيّاتي القلبيّة وأفضل دعواتي بالخير والسعادة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
ننتظر الادارة لاعادته الى العام
ياعلي مدد

شكر الى المشرفين مهند أحمد اسماعيل والى المحب لله على قبولهم المتابعة في كشف الحقلئق عن معنى كلمة الشهادة وأوّد أن اشكر الأخ طائر الشرق على فكرته المميزة ولكن لياخذ الموضوع بلورته يجب تحديد اللغة التي يجب أن نتكلم بها (الشرع-العقل-الفلسفة- العامية) الخ .
مع الشكر للجميع .
ويا علي مدد.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
أهلا بكم أخي الصقر في شباك علم جديد
ونتمنى من الأخ الصقر أن يدلو بدلوه هنا
ننتظر الافادة
ياعلي مدد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكركم على هذا النقاش حتى الآن وعلى إعادة الموضوع ؟؟؟؟!!!!!!!!
أنا هنا أحببت المشركة والتفاعل معكم لمعلوماتي أن نقاشكم جميل ومميّز وهادف

أما الأخت Sham alahmd فالموضوع مطروح للبحث للوصول إلى رأي
وليس صعباً عمّن يرد الحقيقة والبحث عنها الوصول إليها
ولكن عليه العمل لذلك
فبداية الميل الألف أو الألف ميل خطوة واحدة علينا سلوكها
أما الأخ استودعناكم بخير
فليستودعنا الله سبحانه وإيّاكم جميعاً برحمته ورضوانه
أشكر لك ترحيبك وأشكر لك تذكيري بأنّ من يُقتل في سبيل الله شهيد
وأنا أقول هناك من يَقتل ويقول لك أنا أحارب أعداء الله وأحارب إلى جانب الحقّ
فهل هو قاتل ؟!!!!!!!!........
وإن مات فمن يُحدّد هل هو شهيد أم ماذا
إن سبيل الله هو الحق
فالله سبحانه لا يُريد لأحد الدفاع عنه وعن قدرته وربوبيّته
فمن قاتلنا ونُقاتل
هل هي كانت وبقيت حروب مصالح أو تعصّب

والأخ المكالب
أشكرك
أنا دخلت إلى هذا الموقع المتميّز عن غيره بأنّه حرّ وغير مقيّد وعلمي يقبل الفكر وحريّة الرأي
أنا لا مانع لديّ أن يكون الأمر مطروحاً بشكل عام وعلى كلّ المنتديات
وأن يُشارك به كلّ المتدينين على اختلاف الدّين والمذهب فالأمر يخُص الجميع بلا استثناء
فهو موضوع هام غير تقليدي وليس تكفيري ولم أقصد ولا أقصد به ما قصدت أنت وإليه وأشرت
والجميع معرّض للموت فهل يكون شهيداً أو لا يكون
أنا لم أقصد الإساءة لأحد ولا ابتزاز أحد
لا أُنكر حساسيّة الموضوع ولكن أعتبره هامّا جدّاً لأسباب كثيرة
سترونها و سنذكرها من خلال النقاش والحوار المهذّب واللطيف الذي تميّزتم به
وهذا ما جعلنا نأتي إليكم طواعيةً محبّاً لكم ولأسلوبكم لا كارهاً ما عاذ الله القدير
أدعو الجميع للمشاركة
ولا تعتبروني خصماً لكم لتناقشوني أنا فقط
وليكن حواراً هادفاً بين الجميع لأجل الحقيقة وتبيان الحق الذي نحنُ فِداه وكي توضع النقط على الحروف
لا نُقتَل وتذهب أرواحنا سدى ولا نكون شهداء وكي لا نــَقتُل بلا ذنب ونكون مجرمين
المهم أن نتحاور دائماً ونتناقش لنرتقي
فليس هدفٌ لي العداء والاستعداء ولن يكون...............
فلا تحرموني من مُتعة الحوار وسعادة الوصول للحقيقة فلا هدف لي سواها
أتمنّى مشاركة الجميع
لكم شكري وامتناني

أخي المكاسر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا طرحت الموضوع بشكل عام وعلمي وليس لي هدف شخصي منه
والغاية العلم والفكر
وقد اخترت منتداكم لتهذيبه ولمن فيه من العقلاء والمهذّبين
وأتمنّى أن لا يكون النقاش معي فقط بل يكون حواراً بين الجميع
الحوار ليس مذهبيّاً ولا تكفيري وهو عام وبحاجة للنقاش
شكراً لك على مراسلتي وعلى لُطفك ولا حاجة لك بشكوكك بالموضوع وبي
تحياتي للجميع

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
أهلا بك مرة أخرى أخي طائر الشرق
عدنا والعود أحمد
ننتظررأي الأخ الصقر تحياتنا له
ياعلي مدد

متابع معكم إنشاء الله
ونرجوا أن تحصل الفائدة المرجوة من هذا السؤال
والله مع الجماعة في طاعة الله
وأنا مع الجماعة طالما التزموا

متابع باهتمام
شكرا للمتحاورين

يا علي مدد
حرم الله سبحانه قتل النفس إلا بالحق
وعندما يقاتل الإنسان في سبيل الله الخالق ويموت أو يميت
عليه أن يكون مؤمناً بشكل كامل
من يحدد إن كان هذا الإنسان على حق أم على باطل ؟؟؟........
فالقضيّة الآن هو الحق مع من ؟؟؟؟.....
هل هومع الآمر بالقتال ؟؟؟.....
وفي كثير من الأحيان يكون الإنسان عبد اً مأموراً
فإمّا يقتل أويموت!!!!!!!!!!!!!!!!.

زائر

بسم الله الرحمن لرحيم
ياعلي مدد

بالنسبه لموضوع الشهاده وطبعا مشكور طارح الموضوع والمتحاورين
وانا برايي ان الامر ليس شائكا الى هذا الحد فاذا ذهبنا الى الجندي او العسكري ضمن الحروب وهو طبعا المامور ويجب عليه التنفيذ
ولكن اذا كان مامورا الايستطيع التفكير بما يملا عليه الا يستخدم نعمه العقل في معرفه ان كان قرارالحرب هذا ظالما او صائبا
فعلى سبيل المثال في حرب لبنان الاخيره او كافه الحروب الاسرائيليه على اراضينا العربيه لا تستطيع انت كانسان مسلم ان تسمي من يقدم دمه للدفاع عن ارضه بانه ليس شهيد عداك عن طائفته ومذهبه
اما بالسبه لحروب اخرى كحرب الخليج او احتلال الكويت اذا صح التعبير
فهناك الكثير من الشعب العراقي وقف ضد قرار صدام حسين فكان على الكثير ممن قاتلو الرفض
يعني مااردت قوله وما نسمعه نحن بالعاميه ان الامر الصحيح معروف والخاطئ معروف وخصوصا بما قاله الله عز وجل

اما اذا اتينا الى الشق الثاني من الموضوع اي الذين يسمون انفسهم شهداء ويفجرون انفسهم بابناء بلدهم فقط لانهم ليس من طائفتهم او من حزبهم السياسي او الديني او من يفجرون انفسهم ويقتلون السياح كما نسمع دائما في اليمن الشقيق فهم لا يمتون للشهاده بصله بل هم مجرمون
فالشهيد بنهايه الامر هو هذا الانسان الذي لايبخل بروحه فداءا لوطنه وارضه ودينه بما لا يخالف الله عز وجل

زائر

بسم الله الرحمن لرحيم
ياعلي مدد

بالنسبه لموضوع الشهاده وطبعا مشكور طارح الموضوع والمتحاورين
وانا برايي ان الامر ليس شائكا الى هذا الحد فاذا ذهبنا الى الجندي او العسكري ضمن الحروب وهو طبعا المامور ويجب عليه التنفيذ
ولكن اذا كان مامورا الايستطيع التفكير بما يملا عليه الا يستخدم نعمه العقل في معرفه ان كان قرارالحرب هذا ظالما او صائبا
فعلى سبيل المثال في حرب لبنان الاخيره او كافه الحروب الاسرائيليه على اراضينا العربيه لا تستطيع انت كانسان مسلم ان تسمي من يقدم دمه للدفاع عن ارضه بانه ليس شهيد عداك عن طائفته ومذهبه
اما بالسبه لحروب اخرى كحرب الخليج او احتلال الكويت اذا صح التعبير
فهناك الكثير من الشعب العراقي وقف ضد قرار صدام حسين فكان على الكثير ممن قاتلو الرفض
يعني مااردت قوله وما نسمعه نحن بالعاميه ان الامر الصحيح معروف والخاطئ معروف وخصوصا بما قاله الله عز وجل

اما اذا اتينا الى الشق الثاني من الموضوع اي الذين يسمون انفسهم شهداء ويفجرون انفسهم بابناء بلدهم فقط لانهم ليس من طائفتهم او من حزبهم السياسي او الديني او من يفجرون انفسهم ويقتلون السياح كما نسمع دائما في اليمن الشقيق فهم لا يمتون للشهاده بصله بل هم مجرمون
فالشهيد بنهايه الامر هو هذا الانسان الذي لايبخل بروحه فداءا لوطنه وارضه ودينه بما لا يخالف الله عز وجل

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
أهلا بالأخ مؤيد داؤد الغالي
جاء في تعريف الشهيد قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله"،
ياعلي مدد

تسجيل قراءة ومتابعة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
الشهادة والتقوى متلازمتان
ففي وصيته لأبي ذر، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (يا أبا ذر، كن بالعمل بالتقوى أشدّ اهتماماً منك بالعمل)36.
وذلك لسببين:
الأول: إن التقوى ليس فقط تدفعك إلى العمل، وانّما توجد فيك تلك الدوافع المباركة التي تدعوك إلى الاستمرار في العمل.
فكثير من الناس يندفعون إلى العمل من وحي العواطف وبسبب ردود الأفعال، وهؤلاء سرعان ما تخبو في أنفسهم جذوة العمل ويتوقفون ويتركون العمل ويكون ضررهم على العمل حينذاك أكثر من نفعهم، كالذي يحفر الارض ويضع الأساس ويبني إلى النصف ثم يترك البناء، فالارض كانت صالحة والمواد الانشائية كانت مفيدة للبناء، امّا الان فإنّه أشغل الارض وأفسد المواد الانشائية.
بينما الذي يعمل بدافع التقوى، فانه يستمر في عمله، ولذلك جاء في الحديث عن الإمام علي عليه السلام:
(قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه)37.
الثاني: إن التقوى تصحح العمل. فالعمل إذا كانت وجهته وجهة باطلة، فإنّه قد يكون كبيراً ومفيداً في الظاهر، ولكنه في لحظة واحدة يتحطم ويكون مثله مثل بقرة حلوب، تعطي مقداراً كبيراً من اللبن السائغ ولكن في آخر لحظة تضرب برجلها اناء الحليب فتقلبه.
كثير من الناس يعمل الواحد منهم ويجتهد، ولكن في سبيل أي شيء؟ في سبيل أن يصل إلى الحكم، وحينما يصل إلى الحكم، تراه يتحالف مع الشرق والغرب كي يستقر في الحكم، حتى لو كان تحالفه هذا على حساب مصالح الشعب.
والقوى الكبرى كذلك تجتهد وتبني المصانع والمعاهد وتقوم بالدارسات العلمية المكثفة، ولكن من أجل ماذا؟
من أجل صناعة وإنتاج أسلحة الدمار الشامل كالقنابل الذرية، والهيدروجينية والنيترونية وذلك لفرض سيطرتها على العالم!
إذن، التقوى ضمان لوجهة العمل، فالعمل الذي يكون وراءه دافع فاسد يكون ضرره أكبر من نفعه، ولذلك فان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما رأى في إحدى غزواته رجلاً مقتولاً، قال هذا شهيد الحمار، لأنّ هذا القتيل كان قد خرج مع المسلمين إلى المعركة، طمعاً في حمار كان في جبهة العدو. ولكن الدائرة دارت عليه فقتله صاحب الحمار، وهكذا خسر دنياه وآخرته. ومثل هذا في الحياة كثيرون، حيث تكون نتيجة جهدهم هباء منثوراً.
وفي يوم الخندق حينما جلس الإمام علي عليه السلام على صدر عمرو بن عبد ود العامري، بصق عمرو في وجه الامام عليه السلام فقام الامام ومشى خطوات ثم عاد واحتزّ رأسه، فتعجب المسلمون من ذلك وقد كانوا ينتظرون قتل عمرو ويخشون أن تحدث مفاجأة غير مرتقبة، فسألوا علياً عن السبب فيما فعله.
قال لانه بصق في وجهي فثار غضبي وكنت أريد أن يكون قتلي له خالصاً لوجه الله عزوجل دون أن يداخلني غضب لنفسي وانتقام لشخصي. وهكذا الإسلام يجعل العمل في اطار التقوى محوراً للمجتمع.
ننتظر التصويب
ياعلي مدد

بســم الله الرحـــمن الرحـــــيم
يا علـــــــــــي مـــــــدد
أخي طائر الشرق..... أخوتي
كلّ فئة ستقول الحق معي وستُقاتل الفئات الأخرى بناءً على ذلك
وسيقولون عن قتلاهم أنّهم شهداء
هل قتلى الحق عند اليهود والنصارى
يسمّونهم شهداء أم قتلى أم ماذا
الحق مَن يُحدّده ... وكيف وبماذا يُحدّده .....
بحث كبير وشيّق أشكرك على طرحه
أخــــــــــــوكم ......... دومــــــــــــــــاً

إخواني الكرام
الشهادة لها معنى واضح وجلي وقد حددها الخالق ورسوله في أكثر من آية وحديث
والمشكلة ليست فيما أتى به الرسول من عند ربه بل فيما حرفه الآخرون وتبنوه من مسالك وطرق تتناسب كل مع هواه ومعتقده
والحاكم الأخير بين العباد بمختلف مللهم ونحلهم هو الخالق تبارك وتعالى
فالشبهة بين الشهيد والقتيل قريبة جداً لا يعلمها غير الله والرسول وأولي العلم

وقد قال الرسول ( محمد ) إذا كانت أيام الفتن فالزموا البيوت فالقاتل والقتيل في النار
هذا مثال يا أخوتي على الشبهة بين الأمرين
فما أدرانا أن الحرب أو القتال الفلاني هو فتنة أو حق يراد به باطل أو في سبيل الله وهنا الطامة الكبرى
فلن يقول أحدهم عن زيته أن عكر
مهما سقتم لهم الأدلة والبراهين
في كل الدول العربية والغربية
وخاصة من نذروا أنفسهم للقتال في سبيل القتال
أأعجبكم الأمر أم لم يعجبكم فيعتبرون أنفسهم شهداء مهما كانت المسببات والنتائج
تحياتي

اقتباس :: فما أدرانا أن الحرب أو القتال الفلاني هو فتنة أو حق يراد به باطل أو في سبيل الله وهنا الطامة الكبرى
فلن يقول أحدهم عن زيته أن عكر

شكرا للاخ المكاسر ولكن كيف يكون الحال اذا كان ذلك بامر عسكري مثلا

المحرض على الفعل كالفاعل والعكس صحيح
ومن قتل بأمر أو بمشورة أو بنصيحة أو بفتوى فهو قاتل ومن وجَّهَه قاتل مثله وهذا أمر شرعي والقانون استمد هذه الفقرة من نفس المصدر
لذلك لا حجة لأحد بأنه أخذ أمر ولا يستطيع المخالفة إن كان في حرب أو سلم
فدم المسلم على المسلم حرام إن كان قداً أو عن طريق الخطأ أو لوقوعه في مرمى النيران أو الإتهام أو الظن
بجميع طوائف الاسلام مهما اختلفت
أرجوا أن أكون قد وفيت