النقد.... بعض من أمراضه

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد

كل من يعتقد أن الإبداعات الإنسانية هي قيم محددة ومحدودة و تخضع لضوابط ومعايير تاريخية ..
هو بالتأكيد يجزئ المعاني الكبرى ويقتل براءتها.
وأرى أن هناك فئة تمتهن الأوامرية والفوقية .. فتعتبر الفرد تابعاً لمفاهيمها الثابتة وسلطتها الجائرة, فتعزل
وتدين وتلغي كلاً من يخرج على طاعتها.‏
فالذي أشار إلى أن كتاّب قصيدة النثر هم على الأغلب مستجلبون من الخارج, ويعبرون عن أفكار مستوردة
ومحصورة في جهة معينة, ولا تمس الدواخل الحقيقية للإنسان العربي, فأستطيع أن أقول إن الاستبصار
يكون بعين القلب، وليس بعقل يقارب بين الأشياء دون التقاط الحساسية والنشوة المفجرتين للكيان اللغوي والإنساني.‏
هل قصيدة النثر هي تعبير فراغي؟ وهل جرى تبنّيها كماً وليس نوعاً؟‏
إن قصائد بودلير النثرية قد غيرت من جمودية اللغة, وحصرية المعاني.. فكانت ثورة ليس في فرنسا وحسب, بل في أوربا وأميركا. وقدم رامبو بإشراقاته المخلخلة لنمطية و جهامة الكلاسيكيات الأوربية .. حكمة وعدمية الزائل:‏
(ماذا سيكون عدمي تجاه الانشداه الذي ينتظركم )‏
وقد أكد أدونيس أنه اكتشف الشعرية المتمردة لأبي نواس، وذلك عندما قرأ بودلير
وتوضحت عوالم أبي تمام الحداثوية ،عندما درس مالارميه, وقراءة رامبو ونرفال وبريتون
هي التي جعلته يتعمق بالتجربة الصوفية بصفائها وقوة معانيها, وقراءته للنقد الفرنسي دلّته
على حداثة النقد عند الجرجاني.‏
هل الخوف من الآخر وما ينتجه, يجعلنا أكثر انفتاحاً وأكثر علائقية مع ترتيبات الوجود الإنساني؟ إن الحفاظ على ملكيتنا لا يعني أبداً رفض ملكية الآخر!‏
أما من يقول إن روّادها قد تخلوا عنها, أو وقفوا عند حدودها النهائية, ولم يستطيعوا تجاوز حركيتها..
فهذا قول مردود بحكم أن لاشيء مكتملاً.‏
فقصيدة النثر أو أي لون فني آخر, ليست مهمته البحث عن الحقيقة والاكتفاء, بل العمل على الكشف والتساؤل
والعبور نحو الأزمنة.‏
وبخصوص التسمية, فقد راعني وصف أحدهم: بأن الشعور بالدونية هو الذي يحكم هذه التسمية
لأن (الشعر شعر.. والنثر نثر ) فأشير إلى أن المشكلة ليست في شكل البيت فقط, بل في ساكنيه أيضا.
إن الوحدة المتمركزة بين الشكل الشعري ومضمونه, هي نقطة الكشف وراء المحدود والموجود والاحتمالية.‏
لماذا هذا الخطاب التخويني لجنس يحمل كل مقومات الحداثة؟‏
أنا منحاز لقصيدة النثر، لأنها تمثل الجوانية الصافية، والوجود الثمين، والصوت النبيل الحّر.‏
هي المحرر عميقاً من الاستعمار الطويل لجوهرنا الطبيعي, والمعطى المنتِج لحضارة ثقافية.‏
لماذا نخاف من قصيدة النثر مع أنها قصيدة الحرية والاختيار. قصيدة المستقبل التي ترفض الامتثال والسكون
والاستبداد اللغوي والحياتي؟!‏
هي الصيرورة الخالصة والكشف العالي، لا يحجبها شيءٌ ولا يحررها من نفسها إلا نفسها.
إنها ثورة حقيقية ضد طغيان الوزن والرتابة الواقعية، وضد الصوت الواحد والديكتاتورية الأدبية.‏
إن التجانس بين الكلمة والشيء، بين اللغة والإنساني, هو تجانس اندماجي غير عارض.‏
والفصم بينها سيؤدي إلى فصم عرى الترابط بين الوعي والحرية، بين الواقع ومفرداته، بين الإنسان
وحاجاته الطبيعية، بين الحركة والوجود.‏
كيف « نكون حداثيين بشكل مطلق»؟ ونحن نضع طفل الحداثة في قفص التقليد والتبعية.
وكيف نكشف المجهول بعقل مقعد ومعقد يحجب وجودنا وذواتنا وأفكارنا؟!‏
مرّة قال لي أحد الكتاب والشعراء المعمرين وهو يفتش في شعري: هذا ليس شعراً .. أين الوزن؟.
وقام بذكر بعض المعاصرين الذين يكتبون الإيقاع الواحد, فقلت له: أين شعر هؤلاء إن ذهب الوزن.‏
الشعر الحقيقي هو الذي يبنى على الخيال المركز.. والعاطفة الجياشة والحساسية العالية والصورة
والإيحاء والتلقائية والإيقاع الداخلي الهادىء المخلخل. إن قصيدة النثر حالة غير منتهية وسوف تستمر طويلاً,
وتنتقل مع الزمن إلى الشعر الصافي.. على الرغم من كل المعارضين والرافضين والمتشككين.
وقد أكد أدونيس في كتابه « موسيقا الحوت الأزرق» ، ( إن نثر النقري و التوحيدي لم ينقص من عظمتهما,
ووزن المتنبي وامرؤ القيس لم يزد من عظمتهما).
ورأى الشاعر محمود درويش أن قصيدة النثر جزء لا يتجزأ من الحركة الشعرية..‏
واعتبر أنسي الحاج في مقدمة ديوانه لن .. أنه يمكن أن يخرج من النثر قصيدة، التي هي
(عمل شاعر ملعون، ملعون بجسده وروحه).‏
قصيدة النثر ليست بحاجة لأحد كي يدافع عنها. فوجودها راسخ وممتد على الرغم من معارضيها الكثر.‏
فهل سلطة النقد عندنا منغمسة حتى العظم بأمراضها المعرفية وأوهامها المستقبلية,
ورؤاها المغلقة و...........؟!‏

الحكيم ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقراط المحترم :

يسألني حبيبي

ما الفرق ما بيني وما بين السما ؟

الفرق ما بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبي

أنسى السماء

متابع مميزة وحضور مميز .

لكن كان عندي بعض النقد هنا .

ووقفة هنا .

انشاء الله غداً أكمل ما أردت كتابته في تعليقي على هذا المقال .

تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مطرية لك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة

اقتباس :: كيف « نكون حداثيين بشكل مطلق»؟ ونحن نضع طفل الحداثة في قفص التقليد والتبعية.
وكيف نكشف المجهول بعقل مقعد ومعقد يحجب وجودنا وذواتنا وأفكارنا؟!‏

متابع

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخوتي الروحيّين الغوالي
شكراً لكم على الردود الجميلة و التفاعل المميّز
بانتظار ما ستبدونه من رأي؟...
نحنُ لكم متابعون بعون الله سبحانه.....
بارككم المولى

ولن يؤسفَني أن أقول أن ثلاثة أرباع شعراء العرب يكتبون قصائد بلا مرسل إليه

لماذا ؟

لماذا يعيد ساعي البريد في بلادنا العربية قصائد شعرائنا الشباب إليهم؟

هل لأنهم بدون عنوان ؟

أعتقد بأنها كذلك لأنهم يكتبون كما يبدووينسون في كتاباتِهم عنوان الشعب

عنوان الجمهور الذي هو المحط الأول والأخير لكل عمل شعري

هذه حقيقة يفهمها الشاعراء ويسعون إليها.

ولذلك يقرأو الصغير والكبير والمثقف والعادي والرجل والمرأة وبأية لغة ؟

بلغة بسيطة واضحة أنيسة واقعية عرضتنا للتهم والنقد.

وكذلك آراؤ وتصريحات ألبت عليه الكثير من النقاد والأقلام.

هذه الآراء القوية والرؤية الجلية لا بد أن تثير من حوله.

الشعر هو الناس... وهو الشارع.

لاحظ اللفظَ والأحرف بين الشاعر والشارع لفظتان متقاربتان..

الشعر هو الناس والشعر هو لغة .

هو جسر نمشي عليه للوصول إلى الآخرين

ودون هذا الجسر نبقى في قعر الوادي..

ثم أنا شاعر طموحاتي كبيرة جدّا تعني : أنا لا أعتبر نفسي شاعرَ بيت ولا شاعر قبيلة

ولا مقهى.. أنا شاعر مليون عربي..

أنا لا أفرق بين لغة الناس ولغة الشعر..

أنا لست شاعر مجمعٍ لغوي أنا أصلا لا أؤمن بالشعر الأكاديمي..

أنا رجل هارب من القاموس. ويمكنكم أن تقولوا هذا على لساني..

هذه الرحلة الشعرية المبدعة لم تكن مفروشة بالورد.

بل تعرضت خلالها لسهام النقد اللاذع والطعن المقصود.

ما للعروبة تبدو مثل أرملة أليس في كتب التاريخ أفراح؟

والشعر ماذا سيبقى من أصالته إذا تولاه نصّاب ومدّاح

وكيف نكتب ؟ والأقفال في فمنا وكل ثانية يأتيك سفاح

حملت شعري على ظهري فأتعبني ماذا من الشعر يبقى حين يرتاح ؟

باختصار أجيب : إن النقاد العرب لم يضيئوا زاوية في الشعر العربي فقد كان الشعر

العربي كعمل إبداعي سابقا لكل عمل نقدي.

أما بالنسبة لي فعبر كتاباتي لم أستفد من كلمة نقد واحدة..

يترك الناقد شعري ويتناول سيرتي الشخصية وشؤوني الصغيرة الخاصة.

وأنا أفضل أن أقدم نفسي للقارئ كما أنا

وليس بالصورة التي يكون الناقد على مزاجه..

أن النقد إما عدوانيا أو شخصيا

وكم أتألم من النقد ولذلك أهمله فقد تركت النقاد وآراءَهم وهجومهم منذ بدايتي

الشعر سماء فيها نجوم وشموس تغيب وتظهر وتغير مداراتها.

سماء تارة خريفية وأخرى شتائية وثالثة ربيعية

إلا أن الحقيقة السماوية تبقى واحدة يظل هناك سماء..

إن الشعراء في عالمنا العربي هم بعدد حبات الرمل

في الصحراء العربية.

ولكن الذين استطاعوا أن يخرجوا من المألوف الشعري إلى اللامألوف ويطلقوا في السماء

عصافير الدهشة

ويقيموا للشعر جمهورية

لا تشبه بقية الجمهوريات.

يعدون على الأصابع

ومهمة الكاتب الانقلابي صعبة ودقيقة

لأنها تتعلق بإلغاء نظام قائم

له جذوره الدستورية والتاريخية،

والقومية واللغوية

وإعلان نظام يصعب على الناس في بادئ الأمر الإيمان به

والاعتراف بدستوريته

والاعتراف بالكتابة الجديدة يأخذ وقتا طويلا

لأنّه من الصعب كسر عادات الناس وتغيير غرائزهم الكلامية المكتسبة بين عشية

وضحاها

ولكن الاعترافَ بالكلام الجديد والكتابة الجديدة هو قضية وقت لا أكثر

لا أكترث بما يطلقون علي وعلى شعري من نعوت

فأنا لم أقل في شعري سوى الحقيقة.

إني لا أحترف الإثارة.

لكنني رسمت حبي بالكلمات على أشجار الحدائق العامة

وأعطيت الناس الحق في أن يشموا أريج هذا الحب

تحياتي لكم ....

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحي الغالي علي نور الدين
كلّنا نعلم أنّ الشعر موجود شاء من شاء وأبى من أبى
الشعرهو ايصال الاحساس الصادق بالكلمة المناسبة وليس اتقان فنّ الكذب
لذلك وجب على الشاعر أن يؤمن بما يقول ويطبّقه في حياته
فالشاعر سيرته تشفع لهُ أحياناً
كما أن النقد يجب أن يكون إيجابيّاً حقيقيّاً بنّاءً هادفاً
لا تجريحيّاً وتهكّمياً وهدّاماً.....
أشكر لكم مداخلتكم الجميلة
بارككم المولى

اقتباس :: لذلك وجب على الشاعر أن يؤمن بما يقول

متابع

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحيّ الغالي الصقر
نُحبّ أن تُبدو رأيكم هنا ؟......
بارككم المولى

ساكتب اخي سقراط عن النقد بشتى انواعه والسبب انني ارى الكثير في مجتمعي من يشبهون النقد بالنميمة وساكتب لك وللجميع كيف ننقد وكيف تحجب افكارنا عن النقد ولما نحن متمسكون بكلمات او تاريخ فرض علينا وليس لنا الحق في النقد
به على مر العصور الى لحظتي هذه

كم اريد ان يتعامل العقل البشري بحرية ليست كما يراها البعض // وقاحة او تسلط على الاخر-- او نظرة احتقار الكثير ممن هم حوله لانه نقد وتكلم بحرية ضمير

هل علمت لما قصدت الضمير

موضوع سافتحة لك اخي سقراط لاني اريد ان ينير جانب هام في عقولنا التي بات الصدا ياكلها فانت يا عزيزي طلبت وانا ساكتب ولكن

هل يستطيع احدا ان يزيل القناع عن عقله ويتكلم بحرية عن نقد اي شيء

اريد جواب

ومن قال انا ساطرح عليه سؤال وليجاوب ان كان فعلا يملك الضمير -- فهل اول كلامي

هو وقاحة ام قوة ام هروب

الصقر يريد ان يكون لسانه عقله الصقر يريد ان ينقد كل فعل// الفعل الغير ايجابي//

الخطا خطا ولكن الكثير ممن يجملونه لانهم ارادوا ان يبقى عقلهم مغلف ولو تكلمت سيبقى عقلهم مغلف مع انهم من الداخل يفهمون ما اقول؟؟؟؟؟؟؟

الصقر متابع

اما ان للنقد امراض فانا معك ولكن اصحابه كالبغال المربوطة ؟؟؟؟؟؟

فلما نريد من البغال حتى نعلق عليها ونصف ما تفعله بالمرض

هذا ياصاحبي ليس له الحق بنطق اللغة العربية فلما ننظر الى من هم اقل بكثير من البشر

اقتباس :: وأرى أن هناك فئة تمتهن الأوامرية والفوقية .. فتعتبر الفرد تابعاً لمفاهيمها الثابتة وسلطتها الجائرة, فتعزل
وتدين وتلغي كلاً من يخرج على طاعتها.‏

متابع

متابعة

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخي الروحيّ الغالي الصقر
طرحنا موضوع النّقد وألقينا نظرة عليه في الأدب
ولم نطرح الموضوع بشكل عام
وهذا بحاجة إلى من يُحدد ما هو الصواب
فما تراهُ صواباً قد يراهُ الآخر خطأً وهنا سيكون الأمرُ مُشكلة
ومن هنا خلَقَ الله سبحانه الشعوب والأمم لتتعارف وتتواصل وتتعلّم من بعضها
ومن هنا التنوّع نعمة
شكراً لكم على الرأي الذي أبديتموه
أخوتي وإن لم نتّفق بالرأي في بعض الأمور لكنّه يبقى رأيكم وأنا أحترمه....
بارككم المولى

اقتباس :: طرحنا موضوع النّقد وألقينا نظرة عليه في الأدب
ولم نطرح الموضوع بشكل عام

[quote]

اخي الغالي سقراط عنوان الموضوع النقد --بعض من امراضه اذا انت تكلمت عن النقد بكل شموليته بغض النظر عن الجانب الادبي // النقد// وهذا يكفي

ليس مهما المهم ان كان من يريد الدخول والنقاش في شموليته فليتفضل

او اترك القرار لك عزيزي سقراط

متابع ولي عودة وتتمة .

اقتباس :

ولم نطرح الموضوع بشكل عام

فما تراهُ صواباً قد يراهُ الآخر خطأً وهنا سيكون الأمرُ مُشكلة

أخوتي وإن لم نتّفق بالرأي في بعض الأمور لكنّه يبقى رأيكم وأنا أحترمه....

ثمة فارق بين النقد والتقييم فالتقييم يحكمه نظامان نظام جمالي

من تكوين لغوي وأيقاع وبيان وتوصيل وغيرها ونظام اخلاقي أو اجتماعي

وهو الذي يسأل عن دور النص في بناء الجماعه واحترامه للعقد الاجتماعي من عدمه

لكي نتابع الموضوع كان لابد من وجود أسئلة نتوجه بها الى كاتب الموضوع :

وهي هل الموضوع وما يحمل وما يخزن بين طياته أنت متوافق معه

أو بشكل أبسط هل أنت تتفق مع هذا الكلام وأن تتفق أو لم تتفق

سنكون بأنتظار ماهو موقفك أو نظرتك على هذا الموضوع

وما هو هدف هذا الموضوع وطرحه ؟؟؟

نتابع معكم أخوتي ....

ودعوني أذكركم بالخلاف بين ارسطو وافلاطون .

وكيف اثر ذلك على النظريات النقديه ؟

افلاطون رأي أساسا ان الكائن يحيا في واقع غير مكتمل بالفعل وانما يكتسب كماله مما

يسمي بالمشابهه حيث يسير علي درب مثال اعلى فالنص يحاول ان يصل جماليا وتبليغيا

الي مثال اعلى هو النار المطلقه والمشتعله بداتها والتي يصنع ظلها علي الحياة وجودنا

بمعني ان الحقيقه قائمه

في الوجود سلفا وليس علينا الا اكتشافه اكتشافها

اما عمنا ارسطو فيري العكس تماما يري ان المعني والحقيقه قائمين في داخلنا ويلغي

الفكرة

فالمعني هنا داخل النص وكذلك الحقيقه داخل الحياه ولا يجوز استيرادها من الخارج

متابعة معكم ولنا عودة ووقفة هنا .

بنتظار صاحب الموضوع .

اقتباس :: فلاطون رأي أساسا ان الكائن يحيا في واقع غير مكتمل بالفعل وانما يكتسب كماله مما

يسمي بالمشابهه حيث يسير علي درب مثال اعلى

بسم الله الرحمن الرحيم
يا علي مدد
أخوتي الروحيّين الغوالي
أوّلاً الموضوع منقول وقد تبنّينا بعض ماورد من رأي ولكلّ واحد فينا رأيه الخاص
ويبدو أنّ الأفكار مختلطة مختلفة وهذا جيّد
ثانياً حبّذا لو تضعوا رأيكم وتصوّركم كما ترونه مناسباً
وسيكون لنا تعقيباً على ردودكم ومتابعة لكم فيما كتبتم
بارككم المولى